الصفحه ٣٤٢ : أن يستكشف بحدسه
الحكم الواقعي الذي هو رأي الإمام (عليهالسلام) ، وإما ان يستكشف أنّ الإمام
الصفحه ٣٥٢ : العادل الذي أخبر بأنّه متواتر واقعا ، والأظهر إناطة وجوب القراءة بكون
المقروء قرآنا واقعيّا فيترتّب الحكم
الصفحه ٤٠٤ : قول المخبر بعدالة زيد وإن
لم يكن داخلا في موضوع الحكم العامّ. (ص ١٢٣)
أقول
: لا تخلو
العبارة عن
الصفحه ٤٤ :
القياس الوارد في الشرع بالأخبار المتواترة مع حكم العقل المستقلّ بوجوب العمل
بالظنّ في زمان انسداد باب
الصفحه ٥٥ : لا الموضوعات فأضاف إلى المثال المذكور
مثالا آخر للقطع المتعلّق بالحكم وصار عبارة المتن مع العبارة
الصفحه ٦٠ : باب التقييد بالسبب ،
إلّا أنّ الأظهر أنّه من باب تعيين الطريق إذ فتوى المفتي طريق إلى الحكم بالنسبة
الصفحه ٦٥ : الأمارة ترتيب آثار الواقع على ما قام به الأمارة ، وذلك لا يتصوّر
إلّا فيما كان لمؤدّى الأمارة أثر وحكم مع
الصفحه ٨٣ : حكم [العقل]
بقبح التجرّي في المثالين مع عدم القطع بالحكم ، فالتجرّي فيما قطع به أولى بحكم
العقل ، فلا
الصفحه ٨٥ : وهو واضح.
٤٢
ـ قوله : ويؤيّده بناء العقلاء على الاستحقاق
وحكم العقل بقبح التجرّي. (ص ٨)
أقول
الصفحه ٩٣ :
حكمان مجعولان لا يمكن موافقتهما جميعا فيقدّم الأهمّ والآخر معذور فيه.
٥٠
ـ قوله : مضافا إلى
الصفحه ٩٥ : القول به شرعيّ أو
عقليّ صرف ليس بشرعي ، وجهان بل قولان.
توجيه الأوّل
أن يقال : بعد ما حكم العقل بقبح
الصفحه ٩٨ : حرمة التجرّي شرعيّة لعدم لزوم التسلسل على تقديرها لأنّ حكم
العقل حينئذ أنّه لا تعص بالتجرّي لا انّه
الصفحه ١٢٠ : على ثبوت المنع عن الاعتماد على حكم العقل ما أشار إليه بقوله
: فإن قلت : لعلّ نظر هؤلاء في ذلك
إلى ما
الصفحه ١٢٥ :
معنى الدلالة صدور الحكم من الحجّة إلى غير هذا المكلّف على ما هو مبنى
الجواب ، ويوضح ما ذكرنا لفظة
الصفحه ١٣٠ :
الآن.
٩٧
ـ قوله : ثمّ إنّ بعض المعاصرين وجّه الحكم (ص ٢٣)
أقول
: هو صاحب الفصول
ولا بأس بنقل عين