الصفحه ٢٨١ :
ومن هذا القبيل
ما رواه في الوسائل في أبواب الأطعمة والأشربة ما لفظه :
على بن الحسين
المرتضى في
الصفحه ٢٨٢ : أَحَلَّ
اللهُ لَكُمْ)(٤)
ومثله كثير.
ورواه على بن
إبراهيم مرسلا ونحوه. انتهى (٥)
ولعمرى انّ هذا
الصفحه ٣٠٢ :
: يعني مع فرض
عدم المرجّح هنا بناء على القول بثبوت القرآن بخبر الواحد وكون كلّ قراءة من
صاحبها رواية عن
الصفحه ٣٠٦ : ء : ٣
(٢) هذه الرواية مما يشهد متنها على عدم صحّتها
الصفحه ٣١٨ :
تصرفهم عن ظاهر الكتاب سوى اصولهم المشتملة على الروايات التي رووها عن أئمّتهم (عليهمالسلام) ، وهي موجودة
الصفحه ٣٢٣ : شهرة أو رواية أو آية وأمثالها إمّا أن يكون بحيث
يحكم العرف بالجمع بينهما وكون ذلك الظنّ المعتبر قرينة
الصفحه ٣٤٨ : أصل مجمع عليه أو رواية مجمع
على روايتها أو نحو ذلك لا يبقى لنا مجال التمسّك بهذا الظهور خصوصا في كلام
الصفحه ٣٥٦ :
أقول
: أصل استظهار
أنّ الرواية الشاذّة مما فيه الريب ـ يعني الشكّ ـ من قوله فإنّ المجمع عليه لا
الصفحه ٣٥٧ : ، لأنّ
حجّية خبر الواحد وترجيح أحد المتعارضين بالشهرة في الرواية أيضا مسألة أصولية كما
هو واضح.
ثانيها
الصفحه ٣٥٨ : الخبر الواحد ، ومؤدّى بعضها الآخر حجّية مطلق الشهرة سواء كانت في الرواية أو
في الفتوى ، فلو حكم بدخول
الصفحه ٣٧٧ : الدسّاسين في
الجملة في كتبهم ، وتبيّن فسق بعض هذه الرواة في آخر أمره ، بل فساد معتقده أيضا ،
نعم لو استشهد
الصفحه ٣٨٨ : ، لكن بضرب من التردّد في رواية اسماعيل بن جابر عن أبي عبد الله (عليهالسلام) قال : إن شكّ في الركوع بعد
الصفحه ٣٨٩ : الغير فحكّمه على الصدر ، لكنّه رحمهالله عكس الأمر في فقهه في رواية ابن أبي يعفور إذا شككت في
شيء من
الصفحه ٤٠٦ : من الأعاظم من أهل الرواية والفقه والاصول ما يظهر منه
البناء على مبنى هذا القائل في موارد عديدة ويحتاج
الصفحه ٤١٩ : العالم بالحديث من الرواة الذين لم يبلغوا درجة