الصفحه ١١٢ : يستحقّ فاعله المدح أو الذمّ ، وأنّه يقتضى أمر الشارع
أو نهيه عنه نظرا إلى حكمته ، لكنّه مع ذلك لا يستلزم
الصفحه ٩٦ : الشرع من
هذا القبيل ، كقوله تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(١) على الإرشاد لا التكليف
الصفحه ١٩٤ : عن
موافقة ... إلى آخره. (ص ٣٤)
أقول
: الظاهر أنّه
يريد أنّ الإطاعة والمعصية عبارة عن موافقة
الصفحه ٣٧٥ : جعل نفس الخبر دليلا
فالبحث عن دليليّته يرجع إلى البحث عن التصديق بوجود الموضوع هاهنا ، ويكون هذا
الصفحه ١٨٩ : علمه عن العباد» ـ إلى آخره ـ و «الناس في سعة ما
لم يعلموا» ، وحديث الرفع ونحوها وإن كانت عامّة إلّا
الصفحه ٣١٥ : فضلا عن العلم بها ، ومال المصنف إلى دعوى العلم بالاختلال بقوله : «ولا
يبعد دعوى العلم بأنّ ما اختفى
الصفحه ٣٠ : به استغنى عن المجتهد بالنسبة إلى هذه المقدّمة ويأخذ
بما يستنبطه المجتهد في باقي المقدمات ويعمل على ما
الصفحه ١٠٠ : إرشاديّا إذ لا يكون هناك نهي آخر حتّى يكون النهي
عن التجرّي وسيلة إلى موافقته بحيث يكون كالتكرار له.
ومن
الصفحه ٤١٣ :
٣٨٠
ـ قوله : وثالثا أنّه قد فسّر الآية بأنّ المراد
نهي المؤمنين عن نفر جميعهم إلى الجهاد. (ص ١٢٧
الصفحه ٢٧٤ : خلاف مراده لمصلحة كالتقيّة ، أو اعتمد على
البيان المتأخّر عن زمان الخطاب إلى وقت الحاجة لمصلحة ، لو
الصفحه ٣٢٨ :
نحوه معلوم. (ص ٧٥)
أقول
: دعوى معلوميّة
أكثر اللغات وكذا الهيئات ونحوها لا يخلو عن مجازفة
الصفحه ١٢٦ : عن قطعه
وتنزيله إلى الشكّ. (ص ٢٢)
الصفحه ٢٣٥ :
عن الواقع ـ إلى قوله : ـ فلا مصلحة في سلوك هذا الطريق وراء مصلحة الواقع. (ص ٤٣)
أقول
: الظاهر أنّه
الصفحه ٣ : شيخ عبد الرسول ساباطى يزدى ، به پيشنهاد امام جمعه محترم يزد حجة
الاسلام والمسلمين حاج شيخ محمّد على
الصفحه ٤ : عبد الرسول يزدى كه از شاگردان صاحب عروه
بوده وبه ظن قوى اين حاشيه رسائل تقريرات درس استادش مى باشد