الصفحه ٣٨ :
لفظية متسالم عليه
بينهم ، وان الخلاف في ان تلك الدوال هي الهيئات أو المجموع ، أولى وأحسن.
ثم ان
الصفحه ٩١ : ان
الشريف بصدد إثبات خروج الذات لا البساطة وهو غير بعيد عن ظاهر كلامه فراجع محكي
كلامه في شرح المطالع
الصفحه ٢٦٦ : انها تكون من الخطاب الترتبي (منها) ما لو فرض حرمة الإقامة على المسافر من أول
الفجر إلى الزوال فلو فرض
الصفحه ٢٥٥ : يهدم أساس الترتب سواء كان الواجبان مضيقين أم مضيقا
وموسعا (اما الأول) فقد عرفت واما الثاني فبعين ما
الصفحه ٤٤ :
وتأخره عنه ـ والمدرك لهذا الأصل عندهم في الأول هو حكم الفطرة الثابتة لهم من عدم
رفع اليد عن الحجة بلا حجة
الصفحه ٤٥ : ويثبت لوازمه ، مثل كون الاستعمال في حال الوضع الثاني مع العلم بهجر الأول
وكذا الحال في مجهولي التاريخ
الصفحه ٨٠ : المادة
المتهيئة بالهيئة الخاصة ، وهو الوضع الحقيقي الدال على المعنى وليس الوضع الأول
إلا مقدمة لهذا الوضع
الصفحه ١٢٦ : فيما لا يمكن أخذ القيد في المأمور به ولو بأمر آخر فالصور الممنوعة أربعة.
اما الأولى أعني
عدم الجريان
الصفحه ١٣٥ : الافراد فلا معنى «ح» للمزاحمة و (رابعا) سلمنا جميع ذلك انه انما يتم لو كان
إتيان الفعل في أول وقته مطلوبا
الصفحه ١ : وموضوعات
لها ارتباط بالمسائل المعنونة في المباحث الأصولية
الأول في حال العلوم وموضوعها ووحدتها ومسائلها
الصفحه ٢٥ : هذا التقسيم «بعون
الله العزيز» عند تحقيق الفرق بين الإنشاء والاخبار ، واما الأول فقد عرفت آنفا
مفاد
الصفحه ٤٧ :
في البحث أمورا :
(الأول :) الظاهر
ان التعبير الدائر بين القوم في عنوان هذا البحث. من ان ألفاظ
الصفحه ٧٦ : يقال بان تسليم حرمة الأولى والخلاف في الثانية مشكل ـ بل تسليمه لحرمة
المرضعة الأولى لأجل الإجماع والنص
الصفحه ٧٨ : كذلك
يدرك تصرمه وتقضيه ، ويرى أول اليوم غير وسطه وآخره ، فإذا وقعت واقعة في حده
الأول لا يرى زمان
الصفحه ١٤١ :
الامتثال ، بدل الأول الّذي تحقق به الامتثال الأول واما تبديل مصداق المأمور به
الّذي تحقق به الامتثال