الصفحه ٢٣ :
فالتدبر التام
يقضى بخلو الخارج عن النسبة التي زعموها في هذه القضايا ـ وان شئت تفصيل المقام
فنقول
الصفحه ٣٠ : الخبر بها وعنها في التراكيب الكلامية تبعا لأسمائها وليس الغرض من قولنا :
ضربت زيدا يوم الجمعة في السوق
الصفحه ٣٥ :
إطلاق المجاز على هذه الاستعمالات ليس على وزان سائر المجازات على كلا القولين في
تحقيق المجاز ، إذ لا ادعا
الصفحه ٣٩ :
عنها ، على ان
الغرض من الوضع هو افهام الواقعيات والحقائق التكوينية في الغالب فلا معنى لجعلها
الصفحه ١٤٦ :
في المقام يتعين
القول بالبراءة إذا أتى بالفرد الاضطراري «اللهم» إلّا ان يصار إلى القول بتنجيز
الصفحه ١٨٤ :
قضاء الوجدان على
مقابله ، وان كنت في ريب فاستوضح من مكان آخر ، وهو ان إرادة الله تعالى قد تعلقت
الصفحه ٢٤٦ :
يختلف فيه حالات
الأشخاص ، فرب مكلف لا يصادف أول الزوال الا موضوعا واحدا وهو الصلاة وربما يصادف
الصفحه ٢٦٨ : هنا تقريبا
آخر ذكره بعض أجلة المحشين من المحققين (رحمهالله) وهو ان اقتضاء كل أمر لإطاعة
نفسه ، في
الصفحه ٢٩٧ :
استعملت الهيئة في
نفس الطبيعة دون الافراد فلا يرجع كون الزجر عن الافراد جدا إلى محصل ، إلّا ان
الصفحه ٣١٥ : وجد فيه المبدأ حقيقة ، فعلى القول بالاجتماع يلزم اجتماع مبدءين متضادين في
واحد شخصي
(لأنا نقول) كون
الصفحه ١٧ :
التشويق أو غيره ،
فيلزم ان يكون معانيها غير ما يوجد بها حتى في ما استعمل بداعي إفادة ما هو
الصفحه ١٨ :
في المفهوم.
«ثم» ليت شعري ان
الحروف الإيجادية كحروف النداء وشبهها كحروف القسم كيف تحكى عن
الصفحه ٢٦ : الواقعي ويكون
إيقاع المتكلم مغفولا عنه الا باللحظ الثاني ، هذا في الحمليات واما الإنشائيات
فسيأتي حالها عن
الصفحه ٤٦ :
بالقرينة لا
مقالية كما هو واضح ، ولا حالية ودعوى وجود الحالية كما ترى ـ ووجودها في حديث
واحد في
الصفحه ٤٧ :
في البحث أمورا :
(الأول :) الظاهر
ان التعبير الدائر بين القوم في عنوان هذا البحث. من ان ألفاظ