الصفحه ٧ : ء متخالفة من لغة واحدة أو
لغات اما ان يكون لجميعها الربط به أو لبعضها دون بعض أو لا ذا ولا ذاك ـ فالأوّل
الصفحه ١٣ : بعين موجودية الطرفين.
واما مفهوم الربط
والنسبة التي تدرك مستقلة فليس نسبة ولا ربطا الا بالحمل الأولى
الصفحه ٢١ :
معناها في الأول هو انتساب واحد فقط ـ وما ذلك إلّا من جهة اختلاف الطرفين بالوحدة
والكثرة لا من جهة نفس
الصفحه ٢٣ : الأولى الذاتي والشائع الصناعي ـ وقسموا الثاني أيضا باعتبار كون الموضوع
مصداقا حقيقيا لما هو المحمول نحو
الصفحه ٢٤ : الحمليات الحقيقية الخالية عن النسبة وكذا المؤولة منها مما
تشتمل على النسبة.
(قلت :) اما
الأولى فالهيئة
الصفحه ٢٦ : قريب (هذا) مضافا إلى ان تأخر الوقوع عن الإيقاع انما هو فيما إذا
كان الأول معلول الثاني وليست النسبة في
الصفحه ٢٨ : قائم أو هو قائم فلفظة زيد في الأول تحكى عن المحكوم عليه
حكاية اللفظ عن معناه الموضوع له بخلافهما
الصفحه ٣٧ : كلها كافلة لإفادة الأغراض ، وطرح المعاني في قالب الألفاظ ، تصديقية
كانت أو تصورية وان كان الأول أكثر
الصفحه ٤٢ : الحمل الأولى الدائر بين أهل الفن من حمل الذاتيات على
الذات كما في قولنا «الإنسان حيوان ناطق» فلا يمكن
الصفحه ٦٩ : الأدباء والشعراء ، وما استدل به للامتناع وجوه غير تامة
نتعرض لمهماتها.
الأول ما ذكره
صاحب الكفاية من
الصفحه ٧٥ :
مع الدخول بإحداهما ، حيث قال لا إشكال في تحريم المرضعة الأولى والصغيرة و ، اما
المرضعة الثانية ففي
الصفحه ٧٧ :
المصداق ، والمصداق الآخر الّذي فرض له مخالف مع الأول في التشخص والوجود ، فاذن
لا معنى لبقائه مع انقضا
الصفحه ٨١ : وقبح) ومعلوم ان
الحكاية لا تكون عنهما بالحمل الأولى بل بالشائع وهو حرفي عين الربط بفاعله وكذا في
الصفحه ٨٨ : فتأمل.
بقي أمور مهمة
(الأول) في بساطة المشتق وتركبه ، وكونه مخصوصا بهذا النزاع دون
الجوامد لعدم
الصفحه ٨٩ : المعقولات الثانوية والأولية انها نقشة لنفس
الأمر والواقع ، فالمفاهيم في كونها قابلة للحمل وعدمه تابعة لما في