الصفحه ٢٣٩ : الافراد بتوسيط
العنوان الإجمالي الّذي لوحظ مرآتا إليها وسيجيء في بابه ، ان العموم لا يستغنى به
عن الإطلاق
الصفحه ٢٤٢ : وانبساطها عند ارتفاعه ،
والسر في ذلك ان غاية ما يحكم به العقل هو ان المكلف إذا طرأ عليه العذر أو دام
عذره
الصفحه ٢٨٣ :
ويكون كل واحد
مؤثرا فيه بعض الأثر فلا إشكال في تأثر مثل هذا الواحد الطبيعي القابل للتجزية
الصفحه ٢٨٨ :
قابل لتعلق الأمر
إليه فيتوصل لتحصيل غرضه بهذا النحو من البعث بتخلل لفظة أو وما في معناها لإفهام
الصفحه ٢٩٩ :
معنى للتمسك بما هو خارج من مرتبة الذات
(فان قلت) ان
الجهات التعليلية في الأحكام العقلية راجعة إلى
الصفحه ٣٠٦ : مقولة الوضع فقط بل يكون
أحد جزئيه أعني الهوى من مقولة الحركة في الأين ويكون من مقولة الأين بناء على ان
الصفحه ٣٢١ :
و (ثالثا) ان
الأمر فيما نحن فيه وكذا في باب العبادات الاستئجارية لم يتعلق بذات الصوم والصلاة
كما
الصفحه ٣٢٨ :
أمرا وجوديا وليسا
إضافيين الا بالإضافة إلى حالات المكلفين أنعم ربما تستعملان في العبادات
الصفحه ٣٣٠ :
واما إذا كان الشك
في تحقق الملاك أيضا فقاعدة الاشتغال محكمة لأن صحة الصلاة تتوقف اما على إحراز
الصفحه ٣٣٣ : في الجملة إلّا ان التوصل به له
مبغوض في نظر الشارع ، فهو مثل ما تقدم في انه لا يقتضى الفساد لعدم
الصفحه ٣٥٠ : بالنوم
(الخامسة) ان الشرط قد يكون متعددا نوعا ومختلفا ماهية مثل النوم
والبول فيقع البحث في انه عند
الصفحه ٣٥٧ : التقديم الممنوع ، و (ثالثا) ان ما أفاده في ذيل كلامه من
ان احتمال التأكيد فيما تعلق بعنوانين أقوى مما إذا
الصفحه ٣٦٠ :
في طرف الموضوع أو
في طرف الجزاء فمفهوم قولنا ان جاءك زيد راكبا يوم الجمعة فاضربه ، هو قولنا ان لم
الصفحه ٢ :
لأجلها قام
العقلاء بتدوينها وعدوها شيئا واحدا فهي في عين تكثرها؟ واحد بالاعتبار ، ولأجله
تجمع في
الصفحه ١١ :
الهوية ، إذ أصحاب
التحقيق في هاتيك المباحث خصصوا القاعدة ، تبعا لبرهانها؟ بالواحد البحت البسيط من