الصفحه ١٤ :
في الخارج أو عن
الصورة المعقولة المرتبط بعضها ببعض لا محيص له إلّا بالتشبث بأذيال الحروف
والهيئات
الصفحه ٣٧ : للثبوت ، إذ عبارة العلامة في «جوهر
النضيد» التي نقلها عن أستاذه وشيخه المحقق الطوسي صريح في الدلالة
الصفحه ٤٣ :
للطبيعي من المعنى ، واحتمال كونها مجازا بالعلاقة ، مدفوع بعدم الاطراد في علائق
المجاز ـ كما ان عدم الاطراد
الصفحه ٥٤ : دعاه إلى هذه التكلفات أو قرع
سمعه اصطلاح بعض في الوجود الساري فاشتهى إيراده في المقام مع كونه أجنبيا
الصفحه ٦٦ : إذا لم يكن إجمال في الصدق وانطبق العنوان على المصداق ، ولا
ريب في انه مع احتمال عدم اعتبار الشارع
الصفحه ٧٨ : وقع القتل
مثلا في حد من حدود اليوم فهو يطلق المقتل على ذاك اليوم ولو بعد انقضاء التلبس به
، لما يرى من
الصفحه ٨٧ :
وزعم انه حقيقة ،
من دون ان يتفكر في جامعه ، أهو بسيط أو مركب ، والبسيط مقولي أو انتزاعي ، ثم
الصفحه ١٢٣ :
مطلقا ، موصلة
كانت أم لا لعدم الملاك فيها ولا على المقيدة بالإيصال لاستلزامه الدور المقرر في
محله
الصفحه ١٤٢ :
لا ميز فيها وان صيرورة الحصة حصة لا يمكن إلّا بالتقييد ولا تتوجه النّفس إلى حصة
دون غيرها ما لم يتعين
الصفحه ١٨٩ :
وإيجابات في عرض
واحد على فرد ما و (الحاصل) انه يستكشف من تنظير المقام بالعامّ ان معنى الشمول هو
الصفحه ١٩٠ :
وهذا معنى التضييق
في الهيئة إذا رجع إلى المادة كما عرفت عكسه ، وبذلك يظهر ما في قوله في بيان بقا
الصفحه ١٩٢ : فان التحقيق كما عرفت ان الموضوع له في الهيئة وما أشبهها خاص وهي لا
تستعمل في النفسيّ والغيري الا
الصفحه ١٩٩ : العبادات يجعل على مقدماتها (وفيه) ان ملاك الإشكال انما هو على مسلك
الاستحقاق في الثواب وهو فرع كونه مأتيا
الصفحه ٢٠٢ : قدسسره ولكن عبارة مقرر بحثه ينادى بالخلاف في عدة مواضع خصوصا
فيما ذكره في (هداية) مستقلة لرد مقالة صاحب
الصفحه ٢٣٦ :
الحركة ، إلّا ان
العرف لا يرى فرقا بين ان يقول تحرك وبين ان يقول لا تسكن (وفيه) انه ان أراد ان