الصفحه ١٤٣ : ) الأمر الثاني ليس لإفادة
مطلوب مستقل بل لإفادة خصوصيات الأول ، وبيان ما له دخل في الغرض (وعلى هذا المبنى
الصفحه ١٤٧ :
وتوضيح ذلك اما
على الوجهين الأولين فلان المتبع فيهما حكم العقلاء وكيفية بنائهم ، ولا شك ان
عملهم
الصفحه ١٤٨ : سبيل
إلى الأول لمكان كونها مجعولة في ظرف الشك لبا ، وقد جعلت مغياة بحصول العلم
بالنجاسة ، وهما من لوازم
الصفحه ١٥٨ : الأولى من حريم النزاع (بتقريب) ان الاجزاء بالأسر عين المركب في
الخارج فلا معنى للتوقف حتى يترشح الوجوب مع
الصفحه ١٥٩ : فيه المصلحة «ثم» انه ربما تتعلق الإرادة بالواحد البسيط
وأخرى بالمركب والأول خارج من المقام و «الثاني
الصفحه ١٦٣ : المتأخر وهم جماعة قليلة ومنهم تمسك بأجوبة فرارا
عن الشرط المتأخر وبعض أهل التحقيق من الطائفة الأولى قد صار
الصفحه ١٦٤ : الأولى كما تجد صدق المقال في الأبوة والبنوة
المتكرر كل واحد بين الموصوفين ومن خواصها كون المتضايفين
الصفحه ١٦٧ : الأول) فنقول
ان الأمور التدريجية كالزمان والحركة مما يعد من المتصرم بالذات فلبعض اجزائها
تقدم على البعض
الصفحه ١٦٨ : بحيث لو فرض انقطاع سلسلة الزمان في ظرف ذلك الحادث الأول لما اتصف
ذلك الظرف ومظروفه بالتقدم الواقعي
الصفحه ١٧٦ : بأحد
مظهراتها فهو خلاف التحقيق (اما الأول) فلما عرفت من ارتكاز العبيد على الانتقال
إلى الوجوب من
الصفحه ١٧٩ : من آخر ، وقد عرفت ان وجوب
المقدمة لا يكون ناشئا من وجوب ذيها ، ولا إرادتها من إرادته (اما الأول
الصفحه ١٨٣ : المستقبل لا تتعلق الإرادة
بتحريك العضلات في الحال ، بل لو فرضنا بقاء الإرادة الأولى إلى زمان العمل ،
تتعلق
الصفحه ١٩٢ : نحو
الإيجاد تكون الأولى في حد المعلول بالنسبة إلى الثانية وتقييد وجود المعلول بعلته
، اما في حال وجوده
الصفحه ١٩٣ : (واما الأصل العملي) فقد تعرض لحاله بعض الأعاظم في ضمن أقسام ولا
بأس بالتعرض لحالها قال قدسسره (الأول
الصفحه ١٩٤ : محله وفي المقام تنبيهات الأول
هل يترتب على
إتيان الواجب الغيري ثواب أولا التحقيق ان ذلك يختلف باختلاف