الصفحه ١٨٢ : ترى بعين الوجدان ان
الشخص ربما يريد امرا لأجل التخويف والإيعاد الّذي يجره إليه بلا شوق منه إلى
العمل
الصفحه ٣٦٠ :
يجئك زيد راكبا يوم الجمعة فلا يجب عليك ضربه وقس عليه سائر القيود وهذا ما يعبر
عنه من تبعية المفهوم
الصفحه ١٩٢ :
نعم لا يبعد ان
يقال ان الحمل على النفسيّ مقتضى الانصراف لا بمعنى انصراف جامع كلي إلى أحد
اقسامه
الصفحه ٢٧٢ : مر من انه لا يكون الخطاب العام خطابات مستقلة حتى
نتطلب لكل واحد غاية مستقلة ، بل خطاب واحد وحجة فاردة
الصفحه ٦٨ : جماعة
فذهبوا إلى وجوبه لتناهي الألفاظ وعدم تناهي المعاني ، وفيه انه ان أريد من عدم
التناهي معناه الحقيقي
الصفحه ١٢٦ : الأصل المثبت من
غير فرق بين وحدة الأمر وتعدده و «ثالثا» ان الأمر الثاني ناظر إلى متعلق الأمر
الأول بتصرف
الصفحه ١٣٢ : أفراد الطبيعة «وبالجملة» فرق
بين تعلق الأمر بإكرام كل فرد من العلماء وبين تعلقه بنفس الطبيعة متوجها إلى
الصفحه ١٦٦ :
أعني التعقب
والتقدم وهي كانت حاصلة عند تحقق الموضوع بعد العلم بوجود المتعقب المتأخر وإلى
ذلك يرجع
الصفحه ٣٠٦ : الاستقامة إلى الانحناء تعظيما ، بحيث يكون مركبا من
الهوى والحالة الحاصلة حين الانحناء التام فلا يكون من
الصفحه ٣٠٣ : الاجتماع ، مثلوا له بالعامين من وجه واختار جمع
منهم جواز الاجتماع ، ولكن هذا الجمع لما وصلوا إلى باب
الصفحه ٨٥ :
هو التبادر ، وما سوى ذلك لا يغنى من الحق شيئا ، لما تقدم ان صحة السلب لا تصلح
لأن تكون علامة الحقيقة
الصفحه ٩٥ : من الأمور الواقعية وإلى ذلك يرجع مغزى كلام المحققين وملخص
القول معه ، انه ان أراد من الاعتبارين ان
الصفحه ٣٠٠ :
مرجع المسألة إلى انه هل يحسن من الحكيم الأمر والنهي بعنوانين متصادقين على واحد
أولا أو هل يحصل الامتثال
الصفحه ٣٠٥ : فان
التقرب بما هو مبعد بالفعل مما لا يمكن ، هذا وسيأتي تحقيق المقام وان المبعد من
حيثية يمكن ان يكون
الصفحه ١٨ : الموضوع له في مورد نقضه من قوله : «سر من
البصرة إلى الكوفة» مما يتوهم كلية المستعمل فيه. خاص أيضا. فارتقب