الصفحه ٣٢٢ : من المكلفين ، والخطاب
الشخصي وان كان يستهجن بالنسبة إلى الغافل والعاجز والمضطر والعاصي ونظائرها إلّا
الصفحه ١٤٤ : آخر من دليل مستقل وراء الإطلاق ، ولكنه خارج من الفرض.
وبذلك يظهر ان ما
أفاده المحقق الخراسانيّ من
الصفحه ١٨٧ : دليل آخر غير الإطلاق.
فظهر : مما ذكرناه
ان تقسيمه إلى الشمولي والبدلي باطل من رأسه فلا وجود لهما في
الصفحه ٢٢٦ : شيء لا يتعلق إرادته بترك كل
واحد من مقدماته بل تتعلق بترك ما هو مخرج مبغوضه إلى الوجود فتدبر.
فصل
الصفحه ٣٤٨ :
مثل الجناية
والحيض والنفاس ، فان كلا منها سبب مستقل إذا انفرد ، والبحث في كفاية غسل واحد عن
الصفحه ١١٠ : إلى التشكيك العلمي من احتمال
كونه صادرا عن الإرادة غير الحتمية ، أو ناشئا عن المصلحة غير الملزمة
الصفحه ٢٣٩ : يحكى الجسم عن أعراضه نعم الاتحاد وجودا يوجب
الانتقال إلى الخصوصية وهو غير الحكاية كما ينتقل من تصور أحد
الصفحه ٢٤٩ :
ذهب في تعارض الخبرين على السببية إلى ما يلزم منه الالتزام بخطابين مترتب كل
منهما على عدم امتثال الآخر
الصفحه ٢٨٥ :
الشدة والضعف إلى الإرادة فانما هو في الإرادة الحيوانية والإنسانية لكون التطرق
المذكور من شئون المادة
الصفحه ١٤ : خاصة مختلفة مندكة فانية ، من الابتداء والانتهاء
والاستعلاء والحصول الآليات التي بها حصل الربط في الخارج
الصفحه ١٧ : إلى ذلك ان ما
رامه خلف من القول وانحراف عما أخذه أئمة الأدب والأصول خطة مسلمة ، من كون معاني
الحروف
الصفحه ١٧٦ : المولى يكفى في
انتقال العبيد إلى وجوب الإتيان؟ من غير ان يخطر ببالهم ان امره ناش من الإرادة أو
ان هنا
الصفحه ٢٣٢ : ما يتكرر بين كلمات المشاهير من أهل الفن من عد
عدم المانع من اجزاء العلة ، مرجعه إلى ان وجوده مانع عن
الصفحه ٢٣٤ :
بالحمل الأولى
وانطباقه عليه في الخارج ، مع فساده في نفسه ، ليس بمفيد ، (وان أريد) منه المعنى
الصفحه ٢٦٩ : أعاظم العصر لأنه عينه سيما إذا لاحظت
المقدمة الرابعة من انحفاظ كل خطاب بالنسبة إلى ما يتصور له من