(هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا) : هم اليهود والنصارى |
سعد بن أبي وقاص |
٤ / ٣٧٦ |
(هم الصدّيقون والشهداء) : كلّ مؤمن صدّيق شهيد |
ابن مسعود |
٧ / ٦٤٦ |
(هم درجات) : أي : أهل الجنة الذين اتبعوا رضوان الله |
سعيد بن جبير |
١ / ٣٥٣ |
(همّاز) : يلوي شدقيه في أقفية الناس |
الحسن البصري |
٨ / ٢٢٢ |
(هو أعلم بمن اتقى) أخلص العمل لله |
الحسن البصري |
٧ / ٤٨٨ |
هو ذبح الموت بين الجنة والنار |
ابن عباس |
٤ / ٦٧٧ |
(هو سماكم المسلمين من قبل) المعنى إبراهيم سمّاكم المسلمين من قبل |
ابن زيد |
٥ / ٩٨ |
(هو سماكم المسلمين من قبل) المعنى الله سمّاكم المسلمين من قبل نزول القرآن في الكتب السالفة المتقدمة |
ابن عباس |
٥ / ٩٨ |
هواء الجنة سجسج |
|
٨ / ٤١٣ |
هي دابة ذات زغب وريش |
ابن عباس |
٥ / ٤٩٥ |
(هي عصاي) أظهر فوائدها خوفا أن يؤمر بإلقائها كالنعلين |
سعيد بن جبير |
٤ / ٤٩٧ |
(وائتوني بأهلكم أجمعين) : كانوا نحوا من سبعين إنسانا |
ابن السائب الكلبي |
٣ / ٤١٢ |
الوائدة والموؤودة في النار |
ابن مسعود |
٨ / ٥٠٧ |
(وأبّا) أن الأبّ : الثمار الرّطبة |
ابن عباس |
٨ / ٤٩٥ |
(وابتغوا من فضل الله) : اطلبوا العلم |
الحسن البصري وسعيد بن جبير |
٨ / ١٣٣ |