البصري المتوفى
سنة ١٣٤٦ وسمى شرحه بنزهة الطالب وطبع جزئه الأول سنة ١٣٤٤ ونسب الشارح الأرجوزه
إلى السيد جلال الدين التبريزي ولعله من غلط ما حصلت عنده من النسخة.
(
٢٤١٥ : أرجوزة ) في فضائل الرمان في سبعة
وأربعين بيتا لآية الله بحر العلوم الطباطبائي المتوفى سنة ١٢١٢ ، طبعت في آخر
المواهب السنية في شرح الدرة ، أولها :
يا طالبا فضائل
الرمان
|
|
اتل لذاك سورة
الرحمن
|
تجد بها الرحمن
فيها فضله
|
|
أجمله طورا
وطورا فصله
|
( ٢٤١٦ : أرجوزة ) في فضائل الملح
للسيد مهدي بن السيد علي البحراني الغريفي النجفي المتوفى سنة ١٣٤٣ ، أرسلها إلى
العلامة السيد علي بن العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ، أولها :
الحمد لله وصلى
الله
|
|
على نبيه
ومصطفاه
|
( ٢٤١٧ : أرجوزة ) في الفقه لميرزا
محمد تقي المدرس بمشهد الرضا عليهالسلام ابن ميرزا عبد
الله السبزواري المشهدي المتوفى سنة ١٢٨٠ ذكرها في مطلع الشمس.
(
٢٤١٨ : أرجوزة ) في الفقه للسيد محمد تقي
بن مير مؤمن القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، ذكرها حفيده العلامة السيد محمد تقي
المعروف بالسيد آقا المتوفى سنة ١٣٣٣ ، قال وله منظومة أخرى في الفقه على غير بحر
الرجز.
أرجوزة في الفقه للشيخ
تقي الدين الحسن بن علي بن داود الرجالي المعاصر للعلامة الحلي ، وهي نظم لتبصرة
العلامة الحلي ، سماها بالجوهرة في نظم التبصرة تأتي ، أولها :
الحمد لله الذي
تقادما
|
|
سلطانه وشأنه
معظما
|
أرجوزة في الفقه للسيد
حسن بن السيد مرتضى اليزدي الحائري اسمها السرائر المستبصرة في نظم التبصرة تأتي.