والحفظ فيجد بذلك بركة عظيمة وأن يفعل أفعال الخير كالمواظبة على الصلاة والصيام في كل أسبوع يوما أو يومين والصدقة ولو بفلس واحد ويتجنب عن الشر والخبائث على اختلاف أنواعها وهنا تتم النسخة وهي بخط الشيخ محمود بن طلاع الجزائري ، كتبها في حدود سنة ١٠٨٦ رأيتها في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف ، ويأتي بيان الآداب في شرح آداب المتعلمين كما يأتي في التاء ترجمته ( بالفارسية ) ومر ( آداب التعليم ) في ترجمه بلغة ( أردو ).
( ١٣٧ : آداب المتعلمين ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى في العشر الأول بعد الثلاثمائة والألف ذكره في فهرس كتبه عند ترجمه نفسه في كتابه قصص العلماء.
( ١٣٨ : آداب المتعلمين ) مرتب على اثني عشر بابا نظير آداب المتعلمين لخواجه الطوسي المرتب على اثني عشر فصلا وبينهما فرق من جهات كثيره في مطالبهما غير الفرق في عنوانيهما بالباب والفصل لا أعرف مصنفه توجد النسخة بخط الشيخ غنام بن الحاج سالم بن علي الحويزي ( قد كتبها بنفسه لنفسه وفرغ من الكتابة يوم الأربعاء ثامن ذي الحجة سنة ١٠٤٥ ) في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي.
( ١٣٩ : آداب المتعلمين ) لبعض الأصحاب توجد في الخزانة الرضوية ضمن مجموعة فقهية بخط الشيخ موسى بن رحلة بن فضل البريهي الملدي في سنة ٩٧٥ ومعه خلل الصلاة وحاشية على المختصر النافع كلاهما للمحقق الكركي
( ١٤٠ : آداب المتقين ) فارسي مطبوع في الأخلاق.
( ١٤١ : آداب المريدين ) رأيت النقل عنه في عدة من التصانيف المتأخرة لأصحابنا فلعله غير ما ذكره في كشف الظنون ، وقال إنه للشيخ أبي النجيب عبد القاهر بن عبد الله السهروردي المتوفى سنة ٥٦٣ وأبو النجيب هذا هو عم