( ٤٨ : كتاب الآداب ) للشيخ الثقة الجليل أبي عبد الله موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط.
( ٤٩ : كتاب الآداب ) للشيخ الثقة الذي صدر الأمر من الإمام الرضا عليهالسلام بالرجوع إليه أبي محمد يونس بن عبد الرحمن يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط وهو غير كتاب الأدب له أيضا كما يأتي.
( ٥٠ : الآداب والأمثال ) قصيدة لابن دريد المتوفى سنة ٣٢١ يأتي في القصائد وأحواله في الجمهرة.
( ٥١ : الآداب والحكم ) يأتي في المنظومة.
( ٥٢ : الآداب والسنن والأخلاق ) للسيد محمد الأصفهاني المتوفى بالنجف في نيف وتسعين ومائتين وألف وهو خاتمة لكتابه الكبير في عدة مجلدات في أعمال اليوم والليلة والأسبوع والشهور والسنة والخاتمة هذه بخط مؤلفه توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي طاب ثراه ويأتي أعمال الشهور الموجود أيضا بخطه كما يأتي السنن والآداب
__________________
ـ يلزم التقية وهو الذي روى أن عليا عليهالسلام كان له من معجزات النبي صلىاللهعليهوآله كالعصا لموسى (ع) وإحياء الموتى لعيسى (ع) وغير ذلك من الاخبار ، كان من أهل المدينة فانتقل إلى بغداد وولى القضاء بها للمأمون ، إلى أن قال رأيت بخط قديم أنه خلف ست مائة قمطر كتبا كل قمطر حمل رجلين وكان له غلامان مملوكان يكتبان الليل والنهار انتهى ، وكذا جزم في المنتخب في آداب لغة العرب ص ١٣١ طبع مصر بأنه شيعي ، ويؤيد شهادة ابن النديم بتشيع الواقدي ما حكاه النجاشي في ترجمه إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى مولى أسلم المدني الذي كانت العامة تضعفه لاختصاصه بأبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام قال النجاشي ما لفظه وحكى بعض أصحابنا عن بعض المخالفين أن كتب الواقدي سائرها انما هي كتب إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى نقلها الواقدي وادعاها انتهى ، وهذا القدح في حق الواقدي دال على أنه ثبت عند القادح تشيعه فأراد تضعيفه لكنه لما كان الواقدي متسترا بالتقية والذي برز منه لم يكن دليلا على تشيعه أراد القادح تضعيف كتبه على أي حال بأنه وإن لم يكن في الواقع شيعيا لعدم بروز أثر التشيع فيه لكن كتبه كلها على كثرتها منتحلة من الشيعي المحقق ضعفه لاختصاصه بالإمامين المذكورين عليهماالسلام.