الطوسي وإشارة إلى أن ( بديهية بلا يغير ) مأخوذة من القطب الشيرازي.
( ٤٨٥ : إثبات المعاد الجسماني ) للشيخ مصلح الدين اللاري الأنصاري ( أوله الحمد لله الذي منه الابتداء وإليه الانتهاء وبه ظهور الأشياء وهو معيد الأموات بالأحياء إلخ ) يقرب من ثلاثمائة بيت رأيته بخط المولى محمد تقي الگلپايگاني المتوفى بالنجف سنة ١٢٩٢ في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري ، وتأتي كتب متعددة بعنوان البعث والنشور وسبيل الرشاد وكتاب المعاد والرسالة المعادية ورسالة في المعاد.
( ٤٨٦ : إثبات المعراج الجسماني ) يأتي في الميم بعنوان كتاب المعراج أو المعراجية
( ٤٨٧ : إثبات المعية ) ويقال له سريان الوجود يأتي في السين.
( ٤٨٨ : إثبات المفارقات الأربعة ) للفارابي أول حكيم إسلامي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى سنة ٣٣٩ طبع في ثمان صفحات في مطبعة دائرة المعارف بحيدرآباد.
( ٤٨٩ : إثبات الملك النقالة ) للسيد محمد باقر بن السيد علي القزويني تلميذ شريف العلماء والمجاز من حجة الإسلام السيد محمد باقر الجيلاني الأصفهاني ذكره تلميذه في قصص العلماء.
( ٤٩٠ : إثبات ملكية الأراضي المستقات من الماء ) المعروف بـ ( رودخانه كشف رود ) للمولى عبد الرزاق المشهدي مدرس الروضة الرضوية أهداه إلى سلطان عصره والظاهر أنه شاه سلطان حسين الصفوي ( أوله بعد الخطبة داعي دوام دولت أبد مدت عبد الرزاق إلخ ) مختصر يقرب من خمسمائة بيت أثبت فيه ملكية تلك الأراضي بالبراهين المستنبطة من القواعد الشرعية
( ٤٩١ : إثبات النبوة ) للعلامة السيد أبي الحسن بن السيد محمد إبراهيم اللكهنوي والد العلامة البحاثة السيد علي نقي ذكره ولده المذكور بعنوان الرسالة.
( ٤٩٢ : إثبات النبوة وتأويل ما في كلمات الأنبياء من الرموز ) للشيخ