بين [أوظفتها] لئلا يتقدم بعضها على بعض .
ومن قرأ"
صوافي" أراد : خوالص لله تعالى.
والنصب في
القراءات الثلاث على الحال .
(فَإِذا وَجَبَتْ
جُنُوبُها) سقطت إلى الأرض ميتة ، (فَكُلُوا مِنْها) أمر إباحة أو استحباب ، وذلك فيما يشرع له الأكل منه ، (وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ).
قال ابن عباس
وقتادة : القانع : المتعفّف ، والمعترّ : السائل .
وقال ابن عباس
في رواية أخرى : القانع : السائل ، والمعترّ : المتعرّض .
__________________