الصفحه ٣٢٦ : ).
وقد ذكر الطبري بعض هذه الأخبار في
تفسيره (١٩ / ١٤) ، ثم عقب عليها بقوله : والصواب من القول في ذلك قول
الصفحه ٣٢٨ : يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ
هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) (٤٤)
قوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْكَ
الصفحه ٣٤٧ :
قوله تعالى : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ) مبتدأ ، خبره : (الَّذِينَ يَمْشُونَ
عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً
الصفحه ٣٦٥ : تدعونه [من
دونه](٣) من الشريك والولد.
قوله تعالى : (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ) خطاب لأهل مكة في قول جمهور
الصفحه ٣٩٢ :
قال (١) : وأما قوله : (هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ
إِذْ تَدْعُونَ) فإنه على حذف المضاف ، وتقديره : [هل
الصفحه ٣٩٤ :
حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (٨٣) وَاجْعَلْ لِي
لِسانَ
__________________
(١) وهي : قوله
الصفحه ٤٢٤ : قوله : (فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا
تَعْمَلُونَ).
ومن قرأ : «فتوكل»
بالفاء جعلها جملة مستأنفة مقطوعة
الصفحه ٤٢٨ : المؤمنين ، فأنشده قوله فيها حتى بلغ :
لو لم أذقها
طاب لي حبّها
لكنّني ذقت
فلا ذقت
الصفحه ٤٣٤ :
كقوله تعالى : (وَلَدارُ الْآخِرَةِ) [يوسف : ١٠٩].
وأبي هذا القول
نحاة البصرة وقالوا : الشيء لا
الصفحه ٤٥٩ : .
(وَيَعْلَمُ ما يخفون
وما يعلنون)
وقرأ الكسائي
وحفص بالتاء فيهما على المخاطبة (١).
وفي قوله : (اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ٤٧٩ :
(قالُوا) أي : قال بعضهم لبعض (تَقاسَمُوا بِاللهِ) أي : تحالفوا به.
وجائز أن يكون
قوله
الصفحه ٤٨٢ : فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ) (٥٨)
قوله تعالى : (وَلُوطاً) أي : واذكر لوطا ، أو وأرسلنا لوطا. ويدل
الصفحه ٤٨٥ :
وهو قول السدي (١).
وقال في رواية
أخرى : هم الذين وحّدوه وآمنوا به (٢).
وقال في رواية
أخرى
الصفحه ٤٨٩ : أمر الآخرة. هذا مجموع قول ابن عباس والسدي ومقاتل (١) وعامة المفسرين (٢).
ومن قرأ :
" بل ادّارك
الصفحه ٥٠٥ :
وُجُوهُهُمْ
فِي النَّارِ).
قوله تعالى : (هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) التفات