الصفحه ٧١ : الخراب.
قوله تعالى :
فكأي (مِنْ قَرْيَةٍ) أهلكتهاقرأ أبو عمرو : " أهلكتها" بالتاء على
لفظ الواحد. وقرأ
الصفحه ٧٨ : الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) (٥٤)
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٧٩ : المفسرين. فقد
ذكر الإمام محمد بن علي بن محمد الشوكاني في تفسيره : (٣ / ٤٦٢) عند قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٨٥ : رِزْقاً حَسَناً) وهو رزق الجنة.
وفي قوله : (وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ خَيْرُ
الرَّازِقِينَ) تنبيه على عظمة
الصفحه ٨٦ :
(لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ) خبر المبتدأ (١) ، ولا يكون قوله : (مَنْ عاقَبَ) شرطا ؛ لأنه لا لام فيه
الصفحه ٩١ : الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ) (٧٢)
قوله تعالى : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما فِي
الصفحه ٩٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم داخلة فيما خوطب به رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قوله تعالى
الصفحه ١١١ :
قوله تعالى : (فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ) أي : بالماء (جَنَّاتٍ) بساتين (مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ
الصفحه ١٢٣ : الاتصال ، وذلك غلط ، إنما التواتر مجيء الشيء ثم
انقطاعه ثم مجيئه. ومنه قول أبي هريرة : " لا بأس بقضا
الصفحه ١٢٩ : ويستلذّ من المآكل. ويؤيد هذا القول مناسبته لقوله : (إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ).
قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : : كانت قريش تسمر حول البيت وتفتخر به ولا تطوف به (٣).
وإما أن يكون
من الهجر ، وهو قول القبيح ، يقال منه
الصفحه ١٤٠ : يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ) (٧٤)
قوله تعالى : (أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ
الصفحه ١٤٨ : نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) (٨٣)
قوله تعالى : (وَهُوَ
الصفحه ١٧٤ :
يكون معطوفا على" عبثا" ، على معنى : [للعبث](١) ولترككم غير مرجوعين (٢).
قوله تعالى : (فَتَعالَى
الصفحه ١٧٨ : في" أنزلناها" (٢).
وردّ هذا القول
الزجاج (٣) وغيره ؛ لأن النكرة لا يبتدأ بها إلا إذا وصفت ، وإن
جعل