الصفحه ٤٤٩ :
حذّرت ، " سليمان" : خصّت ، " وجنوده" : عمّت ، (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ)
: عذرت (١).
قوله تعالى
الصفحه ٤٨٠ : ء ـ : فهو مصدر ، من أهلك ، والأهل في موضع نصب ، على
معنى : ما شهدنا إهلاك أهله.
قوله تعالى : (وَمَكَرُوا
الصفحه ٥٤٦ :
القرون نسوا تلك العهود وتركوا الوفاء بها (١).
وقال صاحب
الكشاف (٢) : إن قلت : كيف يتصل قوله
الصفحه ٥٥٠ : اللهِ) [يونس : ٣٨].
قوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ) يعني : فقد ظهر انقطاع حجتهم وبان
الصفحه ٧ :
قال الحسن :
تذهل المرضعة عن ولدها لغير فطام ، وتضع الحامل ما في بطنها لغير تمام ، وهو قوله
الصفحه ٩ : ، وَيَهْدِيهِ إِلى
عَذابِ السَّعِيرِ) (٤)
قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ بِغَيْرِ
الصفحه ١١ :
فإن قيل :
" من" هاهنا شرطية ، أو [بمعنى](١) الذي؟
قلت : جائز أن
تكون بمعنى الذي ، وقوله
الصفحه ١٥ : مَنْ فِي الْقُبُورِ) (٧)
قوله تعالى : (ذلِكَ) أي : ذلك الذي ذكرنا من خلق بني آدم وإحياء الأرض وما
في
الصفحه ٢٠ : الابتداء ، ولا تسوغ هاهنا ، فما وجه قوله : "(يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ)"؟
قلت : هذه
الآية كثر فيها نزاع
الصفحه ٣٠ : : " اختصما" (٤). ووجه ظاهر.
وقوله : (فِي رَبِّهِمْ) أي : في دين ربهم.
ثم بيّن حال
الفريقين فقال
الصفحه ٣٤ : الآخرة لم يدخل الجنة ؛ لأن الله تعالى يقول : (وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ)(٣).
قوله تعالى : (وَهُدُوا
الصفحه ٣٧ : بالمنزل من أحد
، إلا أنه ليس للّاحق إخراج السابق. هذا قول ابن عباس وقتادة وسعيد بن جبير (٢). وهو مذهب
الصفحه ٤٩ :
الْأَنْعامُ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ
الصفحه ٥١ :
(وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) قال ابن مسعود : هو الكذب وشهادة الزور (١).
وقال الزجاج (٢) : هو
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى : (ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ) يتفرع القول فيه على القولين في الشعائر