الصفحه ٢٣٧ : إثما وأكبر جرما.
قوله تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى
جُيُوبِهِنَ) الخمر : جمع خمار ، وهو
الصفحه ٢٣٨ : منها.
قال سعيد بن
المسيب : لا تغرّنّكم آية النور ، فإن المراد بها : الإماء (٥).
قوله تعالى : (أَوِ
الصفحه ٢٤٠ :
قوله تعالى : (وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَ) يعني : ولا يركضن بأرجلهنّ الأرض إذا مشين.
وقيل
الصفحه ٢٤١ : مُبَيِّناتٍ وَمَثَلاً مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ
وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ) (٣٤)
قوله تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
قوله تعالى : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) قال ابن عباس : الله هادي أهل السماوات والأرض
الصفحه ٢٥٤ : .
قلت : قد أنكر
هذه القراءة الفراء والزجاج والمبرد وقالوا (٣) : ليس في كلام العرب فعيل.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦١ :
قال ابن عباس
في قوله : "(عَنْ ذِكْرِ اللهِ)" يريد : الصلوات الخمس (١).
وكان عمر رضي
الله عنه في
الصفحه ٢٦٢ : الأبصار [فتنظر](٢) من أين يؤتون كتبهم وأي ناحية يؤخذ بهم؟.
قوله تعالى : (لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ
الصفحه ٢٦٤ :
قوله تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ) قال أكثر المفسرين : هذا المثل لأعمال الكفار أيضا (١).
قال الزجاج
الصفحه ٢٦٦ : )
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ) أي : ا لم تعلم بطريق الوحي إليك أو الإنزال (٤) عليك
الصفحه ٢٦٧ : .
(وَاللهُ عَلِيمٌ بِما
يَفْعَلُونَ).
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) قال ابن
الصفحه ٢٧٠ : ، وغير ذلك.
ويدل على صحة
هذا التأويل قوله صلىاللهعليهوسلم حاكيا عن ربه عزوجل أنه قال
الصفحه ٢٧٦ : أر زيدا ولم أشتر طعاما ، يسقطون الياء للجزم ، ثم يسكّنون الحرف الذي قبلها ،
ومنه قول الشاعر
الصفحه ٢٧٨ : وَلَبِئْسَ
الْمَصِيرُ) (٥٧)
قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٢٨٢ : )
قوله تعالى : (لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) السبب في نزول هذه الآية : «أن رسول