الصفحه ١٤٣ : منه.
قال أبو علي
الفارسي (٦) : وفيما حكاه أبو عبيدة من قوله : الرعية تؤدي إلى
الأمراء الخرج ؛ دلالة
الصفحه ١٤٧ :
ومن كرم
الرّجال بمنتزاح (١)
أي : بمنتزح.
قوله تعالى : (حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٠ :
قوله تعالى : (قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيها) أي : قل يا محمد للمكذبين بالوحدانية والبعث
الصفحه ١٥١ : البصرة بألف فيهن ، وأنشدوا في هذا المعنى قول الشاعر
:
فقال
السائلون لمن حفرتم
الصفحه ١٥٥ : ، وأقدر على مجازاتهم ، ومع ذلك لم
يعاجلهم بالعقوبة. فجدير بك سلوك سبيل المحاسنة.
قوله تعالى : (وَقُلْ
الصفحه ١٥٧ : فاته من الإيمان والأعمال
الصالحة ، فذلك قوله : (لَعَلِّي أَعْمَلُ
صالِحاً).
قال ابن عباس :
لعلي أشهد
الصفحه ١٦١ :
فإن قيل : كيف
الجمع بين هذه الآية وبين قوله : (وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ
الصفحه ١٦٧ :
فَإِنَّا
ظالِمُونَ) (١٠٧)
قوله تعالى : (قالُوا رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا
شِقْوَتُنا) قرأ حمزة
الصفحه ١٦٨ :
بأصوات الحمير ، أولها زفير وآخرها شهيق» (٤).
قوله : "
ما نبس القوم بعدها" ، أي : ما تكلموا بكلمة. ويجوز
الصفحه ١٧٠ : .
__________________
(١) في الأصل : وكذلك. والتصويب من ب.
(٢) انظر : اللسان (مادة : سخر).
(٣) انظر قول الخليل وسيبويه في
الصفحه ١٧٢ : بالنسبة إلى عذاب الآخرة كلا عذاب.
أو نقول على
القول الأول : استقصروا مدة الحياة ؛ لأنها أيام راحتهم
الصفحه ١٧٣ : يلبثوا إلا يوما أو بعض يوم ؛ لعظيم
ما هم بصدده من العذاب نسوا ذلك (٢).
قوله تعالى : (أَفَحَسِبْتُمْ
الصفحه ١٨١ : الآية للبكر إذا زنا ، فأما الثيب فلا يجب عليه إلا الرجم
، وهو قول النخعي ، والزهري ، والأوزاعي ، والثوري
الصفحه ١٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرجمت» (١).
قوله تعالى : (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي
دِينِ
الصفحه ١٨٥ :
زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) (٣)
قوله تعالى : (الزَّانِي لا يَنْكِحُ