الصفحه ٥٣٦ : فيه ، ومثله :
اشدد حيازيمك
للموت
...................(٤)
قوله تعالى
الصفحه ٥٤٠ : أنواع الأذى.
قوله تعالى : (بِآياتِنا) إما أن يتعلق بقوله : (وَنَجْعَلُ لَكُما
سُلْطاناً) على معنى
الصفحه ٥٥١ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِهِ) أي : من قبل القرآن ، (هُمْ بِهِ) أي
الصفحه ٥٥٦ :
الذين خلقهم للهداية.
قوله تعالى : (وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ
نُتَخَطَّفْ مِنْ
الصفحه ٥٥٨ : (٢).
وفي قوله : (وَكُنَّا نَحْنُ الْوارِثِينَ) تحقيق لمعنى خلوها ، وهو نظير قوله : (إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ
الصفحه ٥٥٩ :
الْحَياةِ
الدُّنْيا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) (٦١)
قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٥٦٢ : الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٧٠)
قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما
الصفحه ٥٦٦ : (٤ / ٢٦٦)
من قول السدي وأبي رزين ، وابن الجوزي في زاد المسير (٦ / ٢٤٠) من قول السدي وأبي
صالح والضحاك
الصفحه ٥٨٧ :
سورة العنكبوت
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وهي تسع وستون
آية.
وهي مكية في
قول ابن
الصفحه ٥٨٩ : على دين الله
، فلم يرجعوا عنه (١).
فإن قيل : بما
ذا يتصل قوله تعالى : (وَلَقَدْ فَتَنَّا)؟
قلت
الصفحه ٥٩٢ :
أَحْسَنَ
الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ) (٧)
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ) أي
الصفحه ٥٩٨ :
وَجَعَلْناها
آيَةً لِلْعالَمِينَ) (١٥)
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى
قَوْمِهِ
الصفحه ٦٠٠ :
والمعنى في هذا
كله متحد ؛ لأنهم أمطروا فماتوا بالغرق.
والواو في قوله
: (وَهُمْ ظالِمُونَ) واو
الصفحه ٦٠٢ : (٢) بنحو ما بلي به من شرك قومه وتكذيبهم الحق الذي جاء به
، وكون العاقبة كانت له.
قوله تعالى : (أَوَلَمْ
الصفحه ٦٠٦ : السماء بمعجزين في السماء.
قوله تعالى : (أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي) قال مقاتل (٣) : من جنتي