الصفحه ١٨٩ : شهادته حتى يقام عليه الحد (٣).
فصل
ألفاظ القذف
تنقسم إلى صريح وكناية ؛ فالصريح قوله : يا زاني ، يا
الصفحه ١٩١ : للجميع (٤).
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٢٠٤ : يعلم في نفسه لهم من الود [فقال : يا رسول
الله ، هم
__________________
(١) في الأصل زيادة قوله : ابن
الصفحه ٢٢٢ : الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ
الْمُبِينُ) (٢٥)
قوله تعالى : (وَلا يَأْتَلِ أُولُوا
الصفحه ٢٢٩ : ) (٢٩).
قوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ) سبب نزولها : أن امرأة من الأنصار قالت
الصفحه ٢٣٢ : أوقات العورة بكل ما يقع الإعلام
به ؛ من نحنحة وتسبيح وتحميد وتهليل.
قوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
الصفحه ٢٣٣ : أَزْكى لَهُمْ إِنَّ
اللهَ خَبِيرٌ بِما يَصْنَعُونَ) (٣٠)
قوله تعالى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا
الصفحه ٢٤٤ :
ويقبض ، على حسب علمه في خلقه.
قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا
يَجِدُونَ نِكاحاً) أي
الصفحه ٢٤٦ : الكتابة
كوتب.
فعلى هذا يجبر
السيد على إجابته عند الطلب وتحقق الشرط.
قوله تعالى : (وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ
الصفحه ٢٤٨ : ، وإن لم يقل : فإذا أديت إليّ فأنت حرّ.
وقيل : يشترط
في حصول الحرّية قوله أو نيّته ، وبه قال الشافعي
الصفحه ٢٥٠ :
خيرا فقد استكثرنا منه ، وإن كان شرا فقد آن لنا أن ندعه ، فنزلت هذه الآية
(١).
قوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : ](٣) يوسف ومريم.
يعني : [قصة](٤) عائشة رضي الله عنها ، وموعظة ما وعظ به في الآيات ،
والمثل من نحو قوله
الصفحه ٢٥٥ :
والذي يدلك على
[المضاف](١) المحذوف قوله : (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ).
ومعنى بركتها :
[كثرة
الصفحه ٢٥٨ : فَضْلِهِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ
يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) (٣٨)
قوله تعالى : (فِي بُيُوتٍ) قال الزجاج
الصفحه ٢٦٣ : حِسابَهُ) أي : جزاء حسابه ، أو موجب حسابه ، (وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ) مفسر في البقرة عند قوله : (أُولئِكَ