الصفحه ٨٨ : ) عنهم ، (الْحَمِيدُ)
: سبق تفسيره.
وحاصل القول
فيه : أنه فعيل بمعنى مفعول أو فاعل ، بمعنى : الحامد
الصفحه ٩٢ :
من العذاب.
قوله تعالى : (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا) يعني : القرآن ، (تَعْرِفُ فِي
الصفحه ٩٦ : سجدة تلاوة.
قوله تعالى : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ) وحمل أكثر المفسرين الجهاد هاهنا على
الصفحه ٩٧ : قول ابن عباس (١).
وقال مقاتل (٢) : يعني : الرّخص عند الضرورة ؛ كالقصر ، والتيمم ، وأكل
الميتة
الصفحه ١٠١ : ) الَّذِينَ يَرِثُونَ
الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (١١)
قوله : (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) قال
الصفحه ١٠٤ : العين ، ويقدّر مضاف محذوف وهو الأداء ، وحمل
البيت على هذا أصح ؛ لأنها فيه مجموعة.
قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ :
الوجه المشروع.
قوله تعالى : (أُولئِكَ) يعني : الجامعين لهذه الأوصاف (هُمُ الْوارِثُونَ).
ثم
الصفحه ١٠٧ : " : النطفة ، سمّيت بذلك ؛ لأنها استلّت من الطين ، وهو آدم عليهالسلام (٢).
والقولان عن
ابن عباس.
وقال
الصفحه ١٠٨ :
قوله تعالى : (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ) هو استواء الشباب.
وقال الحسن :
كونه ذكرا أو
الصفحه ١٠٩ :
قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلِكَ) أي : بعد تمام الخلق (لَمَيِّتُونَ) عند انقضاء آجالكم
الصفحه ١١٣ : قوله ؛
الباء في محل الحال (٣).
(وَصِبْغٍ) وقرأ ابن مسعود والأعمش : " وصبغا" بالنصب (٤).
وقرأ ابن
الصفحه ١١٤ :
قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِيها مَنافِعُ كَثِيرَةٌ) يعني : من الحمل والركوب والأصواف والأشعار
الصفحه ١١٦ :
(فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ) مفسر في هود (١) إلى قوله : (فَاسْلُكْ فِيها) أي : أدخل في سفينتك ، يقال
الصفحه ١١٧ : غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (٤١)
قوله تعالى : (ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ
الصفحه ١٢٨ :
وعن ابن عباس
والحسن كالقولين (١).
وقال أبو هريرة
والسدي : أرض فلسطين (٢).
وقال وهب بن
منبه