الصفحه ٣٥ : يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) (٢٥)
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٦ :
قوله تعالى : (وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ)(١) قال ابن عباس : كانوا يرون الحرم كله مسجدا (٢).
وقيل
الصفحه ٤١ :
قوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ
الْبَيْتِ) أي : واذكر حين جعلنا لإبراهيم مكان
الصفحه ٤٢ : متوجهين إليه. وقيل : المقيمين بمكة ، (وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)
، والآية مفسّرة
في البقرة (١).
قوله تعالى
الصفحه ٤٥ : بالحساب مراعاة لوقت الحج.
وقيل : هي أيام
الحج ؛ يوم عرفة ، ويوم الأضحى ، وثلاثة أيام بعده. والقولان عن
الصفحه ٤٧ : .
قوله تعالى : (وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) روى ابن ذكوان والمفسّر عن ابن زيد عن الدّاجوني عن
هشام
الصفحه ٥٠ :
المائدة (٣) في قوله : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ) ... الآية.
وقيل : المعنى
: وأحلّت لكم الأنعام
الصفحه ٥٨ :
وشبّه ذلك باللّذين والذين في قوله :
فإنّ الذي
حانت بفلج (١) دماؤهم
هم
الصفحه ٦٥ :
بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ) (٤١)
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٦ : : بسبب أنهم (ظُلِمُوا) حيث أخرجوهم من ديارهم [وأموالهم](٣).
وفي قوله تعالى
: (وَإِنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ٦٨ : والبيع ، وفي زمن محمد صلىاللهعليهوسلم المساجد.
وقوله تعالى : (يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً
الصفحه ٧٣ :
به وقتلوه في السوق ، فأهلكهم الله تعالى ، وعطّلت بئرهم وخربت قصورهم (١).
قوله تعالى : (أَفَلَمْ
الصفحه ٧٥ :
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ) (٤٨)
قوله تعالى
الصفحه ٨٠ : ء عليها. ويقول الإمام القرطبي في تفسيره (١٢ /
٨٤) عند قوله تعالى : (وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٨٤ : (٥)
فوصف يوم الحرب
بالعقيم ؛ لأن النساء يقتلن أولادهن كأنهن عقم لم يلدن.
قوله تعالى : (الْمُلْكُ