الصفحه ٥٩٤ :
وقيل : نزلت في
[عياش](١) بن أبي ربيعة المخزومي ، وقد ذكرنا قصته مع أمه في سورة النساء عند قوله
الصفحه ٥٩٦ :
هاجر بعد ذلك إلى المدينة وحسن إسلامه (١).
قوله تعالى : (فَإِذا أُوذِيَ فِي اللهِ) أي : أصابه
الصفحه ٥٩٩ : أفخم في اللفظ وأوقع
في النفس.
قوله تعالى : (فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ) روت عائشة رضي الله عنها عن رسول
الصفحه ٦١١ : الصَّادِقِينَ (٢٩) قالَ رَبِّ
انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ) (٣٠)
قوله تعالى : (وَلُوطاً) معطوف
الصفحه ٦١٢ :
قوله تعالى : (وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ) قال ابن عباس وغيره : كانوا يتعرضون (١) من يمرّ بهم لعملهم
الصفحه ٦١٤ :
قوله تعالى : (وَلَمَّا جاءَتْ
رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى) يريد : بالبشارة بإسحاق ومن ورا
الصفحه ٦١٩ : الذي يدعونه من دونه ، وموضعها نصب ب"
يعلم" (١).
وفي قوله : (وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) تجهيل لهم
الصفحه ٦٢٠ :
قوله تعالى : (إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ
الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) قد ذكرنا فيما مضى معنى
الصفحه ٦٢١ :
قوله تعالى : (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ) روى ابن عمر : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في
الصفحه ٦ :
إلى الأرض السابعة ، والسماء إلى السماء السابعة ، فينما هم كذلك إذ جاءتهم الريح
فماتوا (٢).
قوله
الصفحه ١٠ :
وقد سبق ذكر المريد في سورة النساء (١).
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْهِ) أي : قضي على الشيطان
الصفحه ١٣ :
قوله تعالى : (لِنُبَيِّنَ لَكُمْ) أي : لنظهر لكم ونوضح بهذا التدريج والتنقل من حال إلى
حال كمال
الصفحه ٢٣ :
وقال مجاهد :
الضمير في" ينصره" يرجع على" من" (١).
والنصر بمعنى :
الرزق ، ومنه قول الأعشى
الصفحه ٢٦ :
فإن قيل : ما
وجه قول قتادة : الأديان خمسة مع تصريح الآية بستة أديان؟
قلت : الصابئون
نوع من
الصفحه ٢٨ : ، وإنما أرفعه بفعل مضمر يدلّ
عليه قوله : " يسجد" ، أي : ويسجد له كثير من الناس سجود طاعة وعبادة ،
ولم أفسر