الصفحه ٥٠٥ : الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَقُلْ
الصفحه ٦٢٠ : : أن
المراد بالصلاة : القرآن ؛ كقوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ) [الإسراء : ١١٠] ، والقرآن ينهى
الصفحه ٢٩ :
وقرى : "
حقّ" بالضم. وقرى : " حقّا" أي : حقّ عليهم العذاب حقّا.
(وَمَنْ يُهِنِ اللهُ) أي : من
الصفحه ٣٨ : مترادفان ،
ومفعول" يرد" متروك
__________________
ـ (٤ / ٥٩) ، وغريب
القرآن لابن قتيبة (ص : ٢٩٢
الصفحه ٦٣ : .
(١) تفسير غريب القرآن (ص : ٢٩٣).
(٢) انظر : اللسان (مادة : قنع).
(٣) انظر : اللسان (مادة : عرر
الصفحه ٨٣ :
وقال ابن جريج
: الكناية ترجع إلى القرآن (١).
وقيل : إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم.
ويجوز عندي
الصفحه ٩٢ :
من العذاب.
قوله تعالى : (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا) يعني : القرآن ، (تَعْرِفُ فِي
الصفحه ١٣٨ : تكون من الهجران ، وهو قول ابن عباس في رواية العوفي (٩).
__________________
(١) تفسير غريب القرآن
الصفحه ١٤٣ : ذلك قراءة : (فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ
خَرْجاً) [الكهف : ٩٤].
__________________
(١) مجاز القرآن
الصفحه ١٦١ :
، ويشغلهم ما خامرهم من الأهوال والشدائد عن السؤال في وقت.
قرأت على قاضي
القضاة أبي صالح نصر بن عبد الرزاق
الصفحه ١٦٤ : من القرآن أشباه ما حدّثتك به
، فإن الله تعالى لم ينزل شيئا إلا قد أصاب به الذي أراد ، ولكن الناس لا
الصفحه ٢١١ :
كِبْرَهُ مِنْهُمْ)(٢) وقرأت ليعقوب : " كبره" بضم الكاف (٣).
قال الكسائي (٤) : وهما لغتان.
قال ابن قتيبة
الصفحه ٢٢٢ : ) وقرأت على الشيخين أبي البقاء اللغوي وأبي عمرو الياسري
لأبي جعفر يزيد بن القعقاع : " ولا يتألّ" على وزان
الصفحه ٢٥٢ : " بالنصب عطف على المفعول (٤).
(مَثَلُ نُورِهِ) قال ابن عباس : مثل نور الله في قلب المؤمن (٥) ، وهو القرآن
الصفحه ٢٦٤ : الأول وظلمة الموج الذي فوقه وظلمة السحاب.
وقرأت على
شيخنا أبي البقاء النحوي لا بن كثير من روآية قنبل