الصفحه ٤٩٦ : بعض القرى ثم
تنكتم ، فبينما الناس عند أعظم المساجد ـ يعني المسجد الحرام ـ إذ ارتفعت الأرض
فانطلق الناس
الصفحه ٣٠٨ : : (وَلكِنْ
مَتَّعْتَهُمْ وَآباءَهُمْ) أطلت أعمارهم ووسّعت أرزاقهم ، (حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ) تركوا القرآن
الصفحه ٣٦٠ : ، كأنه قيل : هب لنا قرة أعين ، ثم بينت القرّة وفسّرت بقوله : (مِنْ أَزْواجِنا).
قرأ الحرميان
وابن عامر
الصفحه ٥١٦ : : جوّف لا عقول فيها. ويدل عليه قراءة من قرأ : «فزعا»
، وقرى : «قرعا» أي : خاليا ، من قولهم : أعوذ بالله
الصفحه ٥٤٤ : .
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٥٥١ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِهِ) أي : من قبل القرآن ، (هُمْ بِهِ) أي
الصفحه ٥٥٧ : .
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ
بَعْدِهِمْ
الصفحه ٧١ : الخراب.
قوله تعالى :
فكأي (مِنْ قَرْيَةٍ) أهلكتهاقرأ أبو عمرو : " أهلكتها" بالتاء على
لفظ الواحد. وقرأ
الصفحه ٩٨ : القرآن في الكتب السالفة المتقدمة ، (وَفِي هذا) الكتاب (١).
وقال ابن زيد :
المعنى : إبراهيم سمّاكم
الصفحه ١٧٨ : التخفيف قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) [القصص : ٨٥] ، والمعنى : أحكام القرآن
الصفحه ٣٢٠ : إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠) وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا
الصفحه ٣٢٧ : والفضة (٢).
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ) يعني : كفار مكة على القرية (الَّتِي
الصفحه ٤٣١ : تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ (١)
هُدىً
وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢)
الَّذِينَ
يُقِيمُونَ
الصفحه ٤٣٢ :
(تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) سبق القول عليه في سورة الحجر (١).
قوله تعالى
الصفحه ٤٩١ : الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى
بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) قال ابن السائب : إن أهل