الصفحه ٢٧٢ :
والبهائم. فانظر إلى هذا الترتيب البديع الدّال على العلم والحكمة ، كيف
بدأ أولا بما هو أدل على
الصفحه ٣٣٩ :
عندي.
وقد قال أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام : محمد النبي أخي وصهري. والنبي
الصفحه ٤٥٠ : على [استيزاع](٣) الله شكر ما أنعم [به](٤) عليه من ذلك ، فقال : (رَبِّ أَوْزِعْنِي
أَنْ أَشْكُرَ
الصفحه ٥٣١ :
إلى ما وقعت المشارطة عليه بينهما ، أي : ذلك الذي تعاهدنا عليه قائم بيننا
لا أخرج عما [شرطته
الصفحه ٥٧١ :
وقال قتادة :
المعنى : أنهم يدخلون النار بغير حساب (١).
(فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ
الصفحه ٢٨ : :
أحدهما أن
السجود على المعنى الذي فسرته به ، ـ [يعني](٢) من التسخير والخضوع لخالقها ـ لا يسجده بعض الناس
الصفحه ٢٠٥ :
أهلك ، ولا نعلم إلا خيرا](١). وأما علي بن أبي طالب فقال : لم يضيّق الله تعالى عليك
والنساء سواها
الصفحه ٢٨٦ : التبرج
وحقيقته : تكلّف إظهار ما يجب إخفاؤه ، من قولهم : سفينة بارج لا غطاء عليها ،
والبرج : سعة العين يرى
الصفحه ٤٦٩ : إليه ، فلما كانت منه على مسيرة فرسخ ،
قال سليمان لجنوده : (أَيُّكُمْ يَأْتِينِي
بِعَرْشِها).
إن قيل
الصفحه ٥٧٥ :
وصفح جدرانها بصفائح الذهب (١).
قال ابن عباس :
فلما نزلت الزكاة على نبي الله موسى عليه الصلاة
الصفحه ٧٩ :
السهو والغلط فقال : تلك الغرانيق العلى ، وإن شفاعتهن لترتجى
الصفحه ١٧٩ : : " الزانية" بالرفع على
الابتداء. وقرأ جماعة منهم أبو رزين وعيسى بن عمر : " الزانية" بالنصب (٢) ، واختاره
الصفحه ٣١٧ : .
(وَكانَ يَوْماً عَلَى
الْكافِرِينَ عَسِيراً) صعبا شديدا عظيم المشقة.
وفي تخصيص ذلك
بالكافرين بشارة ظاهرة
الصفحه ٤٤٧ :
صغيرة.
وظاهر القرآن
يدل على أنها كانت أنثى.
ويروى : أن
قتادة دخل الكوفة فالتف عليه الناس فقال : سلوا
الصفحه ٥١٠ :
يفتّشنه قبل ذلك ، فلما كانت الليلة التي ولد فيها موسى صلىاللهعليهوسلم ولدته أمه ولا رقيب عليها