الصفحه ٣٩٨ :
(فَكُبْكِبُوا فِيها) قال الزجاج (١) : طرح بعضهم على بعض. وحقيقة ذلك في اللغة : تكرير
الانكباب
الصفحه ٤٠١ :
واحد تكذيب لجميع (١) الرسل ؛ لأن كل رسول يأمر بتصديق جميع الرسل ويؤمن بهم.
قال الزجاج
الصفحه ٤٣٦ : بالصغيرة.
وقال الزجاج (٦) : " تهتز" : تتحرّك كما يتحرك الجانّ في
الخفة ، وهي في صورة الثعبان العظيم من
الصفحه ٤٥٠ : نِعْمَتَكَ).
قال الزجاج (٥) : تأويله في اللغة : كفّني عن الأشياء إلا عن شكر
نعمتك.
(الَّتِي أَنْعَمْتَ
الصفحه ٤٥٨ :
والتقدير : يا
قوم أو يا هؤلاء لعنة الله.
قال [الزجاج](١) : ومثله : قول ذي الرمة
الصفحه ٥٣٧ :
قال الزجاج (١) : التشديد تثنية ذلك ، والتخفيف تثنية ذاك ، جعل بدل
اللام في ذلك تشديد النون في
الصفحه ٢٣ : السَّماءِ) أي : فليشدد حبلا في سقف بيته ، (ثُمَّ لْيَقْطَعْ) قال الزجاج (٥) : أي : ثم ليمدّ الحبل حتى
الصفحه ١٢٠ :
............
فما هذه اللام؟
قلت : قال
الزجاج في تفسيره (٢) : البعد لما توعدون ، أو بعد لما توعدون فيمن نوّن
الصفحه ١٣٠ : ) وقرأ ابن عباس : " زبرا" بفتح الباء (٣).
وقرأ ابن
السميفع بإسكان الباء (٤).
قال الزجاج (٥) : من ضمّ
الصفحه ٢٢٧ :
وقال الزجاج (١) : معناه : لا يتكلم بالخبيثات إلا [الخبيث](٢) من الرجال والنساء ، ولا يتكلم
الصفحه ٢٥٦ : شبه [به](٢) الحق نور متضاعف ، بياضه فيه نور النار ، والمصباح
والزجاجة والمشكاة جامعة لهذا النور
الصفحه ٢٥٧ :
كعب القرظي : " المشكاة" : إبراهيم ، و" الزجاجة" : إسماعيل ،
و" المصباح" : محمد صلوات (٣) الله عليهم
الصفحه ٢٨٥ : ء على أنه حمل حبل. وقالوا في
غير ذلك : امرأة قاعدة في بيتها ، وحاملة على ظهرها.
وقال الزجاج
الصفحه ٣٢٤ : ) قال الزجاج (١) : يجوز أن [يراد](٢) به نوح وحده ، وقد ذكر بلفظ الجنس ، كما يقال : فلان
يركب الدواب وإن
الصفحه ٣٣٣ : [لها](٢) مرتبة التقديم في الذّكر ، أو لأنها إذا سقيت لأجلهم
كانوا هم أولى وأجدر أن يسقوا.
قال الزجاج