الصفحه ٢٥٣ :
(الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) وقرئ بالحركات الثلث على [الزاي](١).
قال ابن جني (٢) : في الزجاجة
الصفحه ٢٥٤ : .
قلت : قد أنكر
هذه القراءة الفراء والزجاج والمبرد وقالوا (٣) : ليس في كلام العرب فعيل.
قوله تعالى
الصفحه ٣١٠ : )
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ
الْمُرْسَلِينَ) قال الزجاج (١) : فيه محذوف ، تقديره : وما
الصفحه ٤٠٦ : » (١).
قوله تعالى : (وَتَتَّخِذُونَ مَصانِعَ) قال الزجاج (٢) : واحد المصانع : مصنعة ومصنع ، وهي التي تتخذ للما
الصفحه ٤٧٤ : التقدم إلى الإسلام عبادة الشمس.
قال الزجاج (١) : صدّها عن الإيمان [العادة](٢) التي كانت عليها ؛ لأنها
الصفحه ٥٩٧ :
قال الزجاج (١) : «ولنحمل» هو أمر في تأويل الشرط والجزاء ، على معنى :
إن تتبعوا سبيلنا حملنا
الصفحه ١٣ : الحسين اللغوي وأبي عمرو عثمان بن مقبل الياسري :
" ونقر" بالنصب (١) ، عطفا على" لنبين". وضعفها الزجاج
الصفحه ١٤ : ، (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ) تحركت بالنبات (وَرَبَتْ) انتفخت.
قال الزجاج (٢) : هو من
الصفحه ٢١ : " ، تقديره : يدعو الذي هو الضلال البعيد ، ويكون قوله : (لَمَنْ ضَرُّهُ) مبتدأ (٢). وهذا الوجه ذكره الزجاج
الصفحه ٥٠ :
قال الزجاج (١) : الحرمة : ما وجب القيام به وحرم التفريط فيه.
وقال غيره :
جميع ما كلّفه الله
الصفحه ٦٨ : الزجاج (٤) : معنى الآية : لو لا دفع بعض الناس ببعض لهدمت في زمن
موسى الكنائس ، وفي زمن عيسى الصوامع
الصفحه ١٢١ : : المعنى
: نحيا ونموت ؛ لأن الواو للجمع. ذكرهما الزجاج (٢).
والأول وجه
الكلام.
(إِنْ هُوَ إِلَّا
رَجُلٌ
الصفحه ١٦٥ : (١).
قال الزجاج (٢) : اللّفح والنّفح واحد ، إلا أن اللّفح أعظم تأثيرا.
(وَهُمْ فِيها
كالِحُونَ) قال
الصفحه ٢١٧ : العاجل والآجل فيما أفضتم
فيه وقت تلقيكم الإفك [بالقبول](١) غير منكريه ولا مكذبيه.
قال الزجاج
الصفحه ٣٨٨ :
(فَأَتْبَعُوهُمْ
مُشْرِقِينَ) أي : أدركوا موسى وأصحابه حين شرقت الشمس ، أي : طلعت.
قال الزجاج