الصفحه ٣٨ : به صاحب الكفاية في تعليقه على كتاب (المكاسب) للشيخ الأنصاري بأنّ هذا
الاستصحاب من الشك في المقتضي
الصفحه ١١١ : به
تعارض دليلين متفاضلين في الأوصاف الموجبة للرجحان ، من عدالة الراوي وشهرة
الرواية وموافقة الكتاب
الصفحه ١٧٢ : مسألة انفعال المضاف الكثير بملاقاة النجاسة ، كما في النفط الذي له
مادة ، فهل ينفعل بملاقاة عين النجاسة
الصفحه ١٧٣ : الكتاب والسنة) تارة ، وبدليل
العقل تارة أخرى ، وهو المسمى باللابدية العقلية ، وذلك استنادا إلى الأدلة
الصفحه ٣٢ : ـ وهو استصحاب
نعتي ، لأن الورق كان ولم يكن من الكتاب في زمان.
ـ راجع :
التخصيص
ـ
استصحاب العموم
الصفحه ٩ :
الشرعي
: السيرة
المتشرعية
ـ
الاجتهاد الاستصلاحي :
وهو طريق لوضع
الأحكام الشرعية مما ليس فيه كتاب
الصفحه ١٣٤ : ».
والخبر صريح في
طهارة الكتابي على نحوين :
الأول : أن
يكون السؤال على نحو القضية الخارجية بأن كانت عند
الصفحه ٨٩ : :
ـ وهو أنس ذهني
خاص ـ نتيجة الملابسات ـ بحصة معينة من حصص المعنى الموضوع له اللفظ ، كما في
انصراف المسح
الصفحه ٧ : والمتعامل معه
في مباشرة ظلم الناس والعدوان عليهم ، أو يجعله شريكا له في ظلمهم ، أو إذا كان
المتعامل معه
الصفحه ١٧ :
* ادعي الإجماع
على نجاسة الخمر عند فقهائنا الشيعة الإمامية. يقول العلامة الحلي في كتابه (المختلف
الصفحه ٢٤ : .
(انظر : التخصيص)
ـ
الاستحسان :
ـ العدول بحكم
المسألة عن نظائرها لدليل خاص من كتاب أو سنّة.
ـ ما
الصفحه ٢٦٦ : الشارع كالإمارة.
ـ
مسلك العلية في تنجيز العلم الإجمالي :
ويتلخص في
القول بأن العلم الإجمالي منجز
الصفحه ١٤٨ : ، والخطابات الشرعية في الكتاب والسنة
مبرزة للحكم وكاشفة عنه وليست هي الحكم الشرعي نفسه.
(الشهيد الصدر
الصفحه ١١٦ : نفسه ، لتقيّد دليل حجية خبر الواحد بأن
لا يكون معارضا للكتاب أو السنة القطعية.
** وقع الكلام
في طهارة
الصفحه ١٣٣ :
في شهر رمضان ، فقوله : (وهو صائم) أي يبقى على إمساكه وإن وجب عليه
القضاء.
وهذا الوجه
بعيد بنا