الصفحه ٥ : المعاجم وعلى مستوى
التطبيقات ، وإذا كانت قد صدرت عدة معاجم في هذا الحقل ، ومنها كتابي (معجم
المصطلحات
الصفحه ٢٤٠ : تعالى بشأن الآيات المحكمات : (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) [آل عمران : ٧] ، أي أنها المرجع في تفسير المتشابهات
الصفحه ٢٢٤ : » فإن الازدراد لو لم
يكن ظاهرا فيما وصل إلى فضاء الفم فلا أقل من شموله بالإطلاق ، ولكن الشأن في
تفسير
الصفحه ٦ :
١ ـ اقتصرت
التطبيقات على ما له ثمرة وما يكثر في الاستنباط ، مع أنه احتفظ بعدد
من المصطلحات
الصفحه ١٥٨ : . أما في التضييق فكما في أدلة نفي الضرر (لا ضرر ولا ضرار)
، لأن لسانها لسان نفي الموضوع تعبدا ، ونفي
الصفحه ٢٤١ :
ـ
القرينة النوعية :
بأن لا يكون
تفسير أحد الدليلين للآخر على أساس إعداد شخصي من قبل المتكلم
الصفحه ١١٥ :
ـ
التصويب :
ومؤداه أن
أحكام الله تعالى هي ما يؤدي إليه الدليل والأصل. ومعنى ذلك أنه ليس له ـ أي
الصفحه ٩٨ :
اختلاف في أزمنتهم وأمكنتهم ، وتفاوت في ثقافتهم ومعرفتهم ، وتعدد في نحلهم
وأديانهم. كالأخذ بظواهر
الصفحه ٢٣٤ : ضعيفة فلا تنهض لإثبات الاستحباب أصلا.
إلّا أن يقال :
إنه يمكن إثباته بقاعدة التسامح في أدلة السنن
الصفحه ٢٦٩ :
المعنى الحرفي إيجادي ويعني أنه أداة للربط بين مفردات الكلام ، فمدلوله هو نفس
الربط الواقع في مرحلة الكلام
الصفحه ١١٨ : الدليلين المتعارضين
قرينة عرفية على تفسير مقصود الشارع من الآخر.
(الشهيد الصدر)
ـ راجع : الجمع
التبرعي
الصفحه ٢٣٩ : .
ـ
القرينية :
وتعني كشف
المراد من أحد الدليلين وتفسيره بالدليل الآخر ، فإن هذا يوجب تقدم المفسّر
والقرينة
الصفحه ١٧٤ :
صحة عقد الأخرس المنشأ بالإشارة مع تمكنه من التوكيل ، أو شككنا في صحة عقده
المنشأ بالكتابة مع تمكنه من
الصفحه ٥٩ :
ـ
أصالة عدم النقل :
وهو أصل يقتضى
حمل الكلام على معناه الأول ، ومورده في ما إذا ورد لفظ احتمل
الصفحه ١٤٥ : استعملت في
الكتاب والأخبار بمعناها اللغوي وهو ما به البيان وما به يثبت الشيء كقوله تعالى :
(حَتَّى