ـ أصالة الظهور :
وهو أصل يقتضي حمل الكلام على ظاهره. ومورده في ما إذا ورد لفظ كان ظاهرا في معنى خاص لا على وجه النص فيه وكان يحتمل إرادة خلاف الظاهر ، كما في لفظ (فاقطعوا) من آية السارق والسارقة ، فإن القطع لغة يعني الإبانة والجرح ، ولكن الظاهر هو الإبانة.
(انظر : الظهور)
ـ أصالة عدم الاشتراك :
وهو أصل يقتضي حمل اللفظ على معناه الأول.
(انظر : المشترك)
ـ أصالة عدم التقدير :
وهو أصل يقتضي إلغاء احتمال التقدير في الكلام.
(انظر : اقتضاء النص)
ـ أصالة عدم الزيادة :
وهو أصل يتمسّك به للحكم بعدم النسخ إلّا بدليل قطعي سواء كان بقرآن أيضا ، أو بسنة ، أو إجماع.
ـ أصالة عدم الغفلة :
وهو أصل يقتضي نفي الغفلة عن الإنسان في المحسوس فيما إذا دار الأمر بين كونه غافلا أو ملتفتا.
(انظر : أصالة عدم النقيصة)