الصفحه ٨٧ :
الإرشادي
ـ
الامضاء :
وهو عبارة عن
موافقة الجهة التي تملك ذلك ، ويراد به السكوت على فعل أو ظاهرة بمرأى
الصفحه ٩٩ : إفادة الأحكام ، كأن يستدل بسكوت الشارع على أمر حدث أمامه على
مشروعيته ، فإن سكوت الشارع يدل على أن ما
الصفحه ١٠١ : لها
بيّنة. قال : «تصدّق
في ربع ما ادعت».
ولكن أشكل على
هذه الرواية ـ مع صحتها ـ أنها رواية شاذة لا
الصفحه ١٠٤ : به
الخروج الموضوعي الوجداني ، وهو الذي يسميه النحويون بالاستثناء المنقطع ، ومثاله
كل مكلف يجب عليه
الصفحه ١٠٧ :
والبطلان ، ولا يعارض بأصالة عدم كونه مائعا لعدم ترتب الأثر عليه ، إذ ليس
المائع موضوعا للحكم
الصفحه ١٠٨ : إمكانية الجمع
بينهما ، أو ترجيح أحدهما على الأخرى بإحدى المرجحات.
ـ
التخيير العقلي :
والمراد به
الصفحه ١١٢ :
وقد استشكل
فيها بعض الفقهاء ، فأوجبوا طرح الرواية أو حملها على التقية.
ـ راجع : الجمع
العرفي
الصفحه ١١٨ : الدليلين المتعارضين
قرينة عرفية على تفسير مقصود الشارع من الآخر.
(الشهيد الصدر)
ـ راجع : الجمع
التبرعي
الصفحه ١٢٤ :
: الحكم
الثانوي
ـ
التنجيز :
ويعني مرحلة
الحكم وكونه في ذمة المكلف على نحو لا يسوغ له تركه بدون عذر
الصفحه ١٢٨ :
شجاعة الإمام علي (ع) المتواترة معنى وبألفاظ مختلفة وفي أوقات متعددة.
* اتفق الفقهاء
على أنه يجب
الصفحه ١٣٥ : : الجملة الاسمية)
ـ راجع :
مناسبات الحكم والموضوع
ـ
الجملة الناقصة :
وهي الجملة
التي لا تدل على معنى
الصفحه ١٣٧ : .
ـ راجع : الحكم
الوضعي
ـ
حجية الظهور :
ويعني اتخاذ
الظهور أساسا لتفسير الدليل اللفظي على ضوئه ، فيفترض
الصفحه ١٤١ : به عدم
ذكر متعلق الحكم في الدليل ، فيكون ذلك دالا على العموم ، كما في قوله تعالى : (وَحُرِّمَ
الصفحه ١٤٤ :
* يمكن أن
يستدل على حرمة العصير الزبيبي بما ورد من الروايات الدالة على حرمة النبيذ ، وذلك
بدعوى
الصفحه ١٤٥ :
ولعله حر قد باع نفسه أو خدع فبيع قهرا ، أو امرأة تحتك وهي أختك أو رضيعتك
، والأشياء كلها على هذا