الصفحه ٣٤١ :
إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ما كانَ لَنا) أي : ما صح لنا معشر الأنبياء وأهل الرسالة (أَنْ نُشْرِكَ
الصفحه ٣٧٩ : تَوَكَّلْتُ) لا على السبب المذكور ، وفيه إشعائر بأن تعاطي الأسباب
المأذون فيها لا يقدح في صحة التوكل.
قوله
الصفحه ٣٩١ : بالصحة قول من قال عنى بقوله : قالَ كَبِيرُهُمْ روبيل
لإجماع جميعهم على أنه كان أكبرهم سنا ، ولا تفهم
الصفحه ٤١٢ : فيه
ريح الجنة ، لا يقع على مبتل ولا سقيم إلا صحّ وعوفي (١).
وقال الحسن :
لو لا أن الله تعالى أعلمه
الصفحه ٤٨٠ : محمد صلىاللهعليهوسلم بعض ما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم في إثم قطيعة الرحم.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٣٧ :
صحة ما قلنا.
(١) أخرجه الترمذي (٥ / ٢٩٥ ح ٣١١٩) ، والطبري (١٣ / ٢١٢).
(٢) ذكره الواحدي في الوسيط
الصفحه ١٢٤ : ، أو إلى مجيء أمة ، أو انقراض أمة.
__________________
(١) وهو حديث موضوع ، وهو من الأحاديث التي
الصفحه ٢٤٢ : آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه» (١). قال الترمذي : هذا حديث حسن.
وفي الصحيحين
من
الصفحه ٢٤٩ : حديث عزيز (٢) شريف ، قد اجتمع في إسناده زهّاد الأمة ، حدث به الشيخ
أبو عبد الرحمن السلمي عن شيخ له عن
الصفحه ٢٨٤ : الثلاثة
__________________
(١) زيادة على الأصل.
(٢) أخرجه القضاعي في مسنده (١ / ١٦١ ح ٢٢٧) من حديث
الصفحه ٣٧ : المشبّهة والمجبّرة (٢) : أن الزيادة : النظر إلى وجه الله تعالى ، وجاءت بحديث
[موضوع](٣). ثم ساق هذا الحديث
الصفحه ٤١٨ : .
والحديث موضوع ، وآفته علي بن أحمد بن
يوسف بن جعفر ، ومحمد بن يزيد المستملي ، والأول هو الهكاري روى عن أبي
الصفحه ٦٢٩ : هي السبع المثاني والقرآن العظيم» (١).
ولفظ حديث
الرسعني عن [البلدي](٢) : «الحمد لله رب العالمين
الصفحه ٣٠ :
ومن نصب فعلى
المصدر (١). المعنى : يتمتعون متاع الحياة الدنيا.
وقد أخرج
الترمذي من حديث أبي بكرة
الصفحه ٧٢ :
والترمذي من حديث عبادة بن الصامت قال : «سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قوله : (لَهُمُ