الصفحه ٥٠٩ :
(وَذَكِّرْهُمْ
بِأَيَّامِ اللهِ) قال : «أيامه : نعمه» (١).
فإن صح الحديث
فهو التفسير لا غير
الصفحه ١١٤ : وأبو جعفر
__________________
(١) قال السيوطي في الإتقان (١ / ٤٨) : ودليله ما صح من عدة طرق أنها
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم من الكتاب المعجز الدال على صحة ما دعا إليه (لَسِحْرٌ مُبِينٌ).
وقرأ ابن كثير
وأهل الكوفة
الصفحه ١٢ : ويوضحها (لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) فيدلّهم علمهم وعقلهم على صحة الاستدلال بالصنعة على
الصانع ، وبالقدور على
الصفحه ٢٧ :
وصفهم بسرعة المكر ، فكيف صحّ قوله : (أَسْرَعُ مَكْراً)؟
قلت : بل دلّت
على ذلك كله المفاجأة ، كأنه قال
الصفحه ١٠١ : التثبت ليست مما يبطل صحة العقد.
وقال ابن قتيبة
(٤) : كان الناس على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٦ : :
عبد الله بن [أبي](٣) أمية المخزومي.
و «الرحمة» :
النعمة من صحة ، أو أمن ، أو مال ، أو ولد ، أو غير
الصفحه ١٢٧ : كله جواب القسم لا جواب الشرط.
قوله تعالى : (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ) صحّة وسعة في الرزق
الصفحه ١٣١ :
حسن النظم ورصانة اللفظ وصحة المعنى (مُفْتَرَياتٍ) بزعمكم ودعواكم.
فإن قيل : كيف
تحداهم بالإتيان
الصفحه ١٥١ : المتوكل
وابن السميفع (٤) ، وهو جمع جرم.
قال صاحب
الكشاف (٥) : المعنى : إن صح وثبت أني افتريته فعليّ
الصفحه ٢١٤ :
المعنى ذهب ابن عباس وجمهور المفسرين وأرباب المعاني.
وقال ابن كيسان
: هو على الصحة ، أي : يا شعيب إنك
الصفحه ٢١٨ : إليها ، فلم تفقه صحة قوله.
وجائز أن يكون
فهموه ، لكنهم نفوا الفهم لإعراضهم عنه ، فكأنهم لذلك لم يفهموه
الصفحه ٢٢٩ : : (يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ) [التغابن : ٩] تعثر على صحة ما قلت لك.
والمعنى :
مجموع فيه
الصفحه ٣١٤ : الصحة والتحقيق في شيء.
والذي يصحح ما
ذكرناه ويفسد قولهم : قول امرأة العزيز حين أفصحت بسرها : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٣٥ :
: (لَنَسْفَعاً
بِالنَّاصِيَةِ) [العلق : ١٥].
وفي هذا القصص
أقوى شاهد على صحة ما نقل في التفسير : أن العزيز