«(وكان الإنسان أكثر شيء جدلا)»: ١٩٣
«ولقاب قوس أحدكم من الجنة وموضع سوطه في الجنة خير من الدنيا وما فيها ، اقرأوا إن شئتم قال الله (تبارك وتعالى) : (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلّا متاع الغرور») : ٦٩١
«ويل للمالك من المملوك ، ويل للمملوك من المالك ، ويل للعالم من الجاهل ، ويل للجاهل من العالم ، ويل للغني من الفقير ، ويل للفقير من الغني ويل للشديد من الضعيف ، ويل للضعيف من الشديد» : ٤٧٤
(ي)
«يا أبا بكر أما رأيت مما تكره في الدنيا فهو مثاقيل الشرّ ، وأمّا مثاقيل الخير فتلقاك يوم القيامة ، ولن يهتك الله ستر عبد فيه مثقال ذرّة من خير» : ٣١٩
«يا أيها الناس لا تغتروا بالله فإنّ الله لو كان مغفلا شيئا لأغفل الذرّة والخردلة والبعوضة» : ٣١٩
«يا أيها الناس كفوا عليكم نساءكم فإنّما عذبت بنو إسرائيل حين أرسلوا نساءهم إلى المساجد والأسواق» : ٤٥١
«يأتي زيد بن عمرو بن نفيل أمة وحده يوم القيامة» : ٩٧
«يا عمر ، ما أتاك من عطاء غير مشرفة له نفسك ولا سائلة فاقبله» : ٤١١
«يا معشر من أسلم بلسانه ولم يسلم بقلبه ألا لا تؤذوا المؤمنين ولا تغتبوهم ، ولا تتبعوا عوارتهم ، فإنّه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ، ومن يتبع الله عورته فضحه في بيته» : ٧٣٨
«يحتبس أهل الجنة كلهم دون الجنة حتى يؤخذ لبعضهم من بعض ويفاضل ما بينهم مثل كوكب بالمشرق وكوكب بالمغرب» : ١٢٥
«يحشر الله العباد ، أو قال : الناس ، وأومأ بيده إلى الشام عراة غرلا بهما. قلت :
ما بهما؟ ، قال ليس معهم شيء ، فيناديهم بصوت يسمعه من بعدكما يسمعه من قرب : أنا الملك ، أنا الديان ، لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وواحد من أهل النار يطلبه بمظلمة ...» : ٥٦٣
«يحييك الله بعد موتك ، ثم يدخلك النار» : ٨٢٠
«يخرج بعد ما يستقرّ أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار رجل من النار ورجل من الجنة ، فيستنطق الله الرجل الذي يخرج من الجنة فيقول له : كيف وجدت