«نحن الآخرون ونحن السابقون ، ذلك بأنّهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ، ها أنتم هذا اليوم الذي اختلفوا فيه (وهدانا) الله له ، فاليوم لنا وغدا لليهود ، وبعد غد للنصارى ، فاليوم لنا : يعني يوم الجمعة ...» : ٩٨
«نصرت بالصّبا وأهلكت عاد بالدبور» : ٧٠٣
«نعمت المطيّة الدنيا فارتحلوا تبلغكم الآخرة» : ٦٦٤
(ه)
«هاهنا ، وأومأ بيده إلى الشام ، إنكم محشورون رجالا وركبانا ، وتجرون على وجوهكم» : ٢٤٤
«الهدية رزق الله فمن أهدي إليه شيء فليقبله وليعط خيرا منه» : ٦٦١
«هل تدرون أي يوم ذاكم ...» : ٣٥٣
(و)
«والذي نفسي بيده» : ١٣٧
«والذي نفسي بيده إنّ أسفل أهل الجنة درجة للّذي يسعى بين يديه سبعون ألف غلام ما منهم غلام إلّا وبيده صفحة من ذهب فيها لون من الطعام ليس في صاحبتها مثله يجد طعم أولها كله وآخرها ، ويجد لذة آخرها كطعم أولها ...» : ٢٣٣
«والذي نفسي بيده إنّهم إذا خرجوا من قبورهم استقبلوا بنوق بيض لها أجنحة عليها رحائل الذهب ، كل خطوة منها مدّ البصر» : ٢٤٤
«والذي نفسي بيده لتدخلن الجنة إلّا أن تشردوا على الله كما يشرد البعير على أهله» : ١٣٧
«والذي نفسي بيده لا يموت رجل كان يشهد أن لا إله إلّا الله صادقا من قلبه وأنّ محمدا رسول الله ثم يسدد إلّا سلك به إلى الجنة مع أن ربي قد وعدني أن يدخل من أمّتي الجنة سبعين ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب ، وإني لأرجو أن تدخلوها حتى تبوؤا ...» : ٦٣٨
«والذي نفسي بيده ما أحد من هذه الأمّة أصابه من الجهد في الله الذي أصابني» : ٧٧٧
«والذي نفس محمد بيده ما اجتمع أمران في الإسلام إلّا كان أحبهما إلى الله أيسرهما» : ٣٩١