الصفحه ٨١ : ، عمّر طويلا ولم يدرك
الإسلام ، في شعره حكمة ورقة ، وكانت تميم تقدمه على سائر شعراء العرب ، وكان أوس
غزلا
الصفحه ٣٠١ :
الإله عزیز واسع حکم
والنعم
البسیط
زید بن عمرو
٥٤
٢٥٣
قد
غادر
الصفحه ٣٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويعدّ من الصحابة ، ومن المؤلفة قلوبهم ، وترك الشعر ، فلم
يقل في الإسلام
الصفحه ٢٦٩ : آل عمران ، الآية : ١٤٦.
(٢) حسان بن ثابت : سبق التعريف عنه في رقم ١٢.
(٣) كذا في (الأصل المخطوط
الصفحه ٧٤ : القرآن : ما رأيك يا أبا الحكم في ما
سمعت من محمد؟ فقال : ما سمعت ، تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف
الصفحه ١٤ : في نفسه فقال : لم يدخل هذا معنا وإن لنا أبناء مثله؟ فقال عمر : إنه ممن
علمتم. فدعاهم ذات يوم فأدخله
الصفحه ١٦ : الشمس في رابعة النهار ـ بهجة ووضوحا وألقا ـ وما كان يحاور ويحاجج زهوا
بعلمه ولا إظهارا لقوة منطقة وصلابة
الصفحه ١٠٩ : كَسَبَتْ) (١).
قال : يعني أن
تحبس نفس بما كسبت في النار.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٢٧٩ : اقترفت
نفسي عليّ الراهب (٣)
__________________
(١) سورة الأنعام ، الآية : ١١٣.
(٢) لبيد بن
الصفحه ٧٩ : المخطوط) و (الإتقان) : ١ / ١٢٤. أما في (الديوان) : ٥٥.
فهو بهذا النص :
بريء النّفس ليس لها بأهل
الصفحه ٣٦ : ، تفيض الحكمة على لسانة في
أكثر شعره. تنقل طرفة في بقاع الأرض ، واتصل بالملك عمرو بن هند ، فجعله في
الصفحه ١٣ : . فقد نال في شبابه
الغض حكمة الشيوخ وأناتهم ، وعقل الخبراء وحصافتهم مما جعله موضع احترام أمير
المؤمنين
الصفحه ٤٠ : جاهلي من الفرسان الشجعان ومن أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة.
يعدّ في طبقة المتلمس ، وهو من وصّاف الخيل
الصفحه ٨٤ : عمرو (٢) وهو يقول :
إنّ الإله
عزيز واسع حكم
بكفه الضّرّ
والبأساء والنعم
الصفحه ٢٣٦ : ، أما
سمعت زهيرا (٢) وهو يقول :
القائد الخيل
منكوبا دوابرها
محكومة حكمات
القدّ