الصفحه ٦٥ : ) (١).
قال : القطّ : الجزاء
، وهو الحساب أيضا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الأعشى
الصفحه ٦٨ : الْفَقِيرَ) (١).
قال : الذي لا
يجد شيئا من شدة الحال.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ٦٩ : ماء
كثيرا جاريا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
تدني
الصفحه ٧٢ : ) (١).
قال : الأليم :
الوجيع.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ٧٣ : ) (١).
قال : اتبعنا
على آثار الأنبياء ، أي بعثنا على آثارهم.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٧٤ : : إذا مات
وتردّى في النار ، قال : نزلت في أبي جهل (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٧٨ :
تَعُولُوا) (١).
قال : أجدر أن
لا تميلوا ولا تبخسوا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ٧٩ : : المليم :
المسيء المذنب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت أمية بن أبي الصلت (٢) وهو يقول
الصفحه ٨٠ : النصف الباقي ، فيقول : كانت في ملكي
وحبستها عن الزواج.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٨٢ : ) (١).
قال : يعني
وجدنا عليه آباءنا.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت نابغة بني ذبيان
الصفحه ٨٣ : جَنَفاً) (١).
قال : الميل
والجور في الوصية.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت عدي بن
الصفحه ٨٤ : ءِ) (١).
قال : البأساء
: الخصب. والضّرّاء : الجدب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت زيد بن
الصفحه ٨٥ : : الإشارة
باليد ، والوحي بالرأس.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ٨٧ : ) (١).
قال : عدل
بيننا وبينكم.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ٨٨ : نَوْمٌ) (١).
قال : السنة : الوسنان
الذي هو نائم وليس بنائم.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم