الصفحه ٣٩ : ) (١).
قال : فألجأها
المخاض (٢) إلى جذع النخلة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر
الصفحه ٤٠ : ) (١).
قال : النادي
المجلس والتكأة (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٣) وهو
الصفحه ٤٢ : ) (١).
قال : القاع : الأملس.
والصفصف : المستوي.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو
الصفحه ٤٣ : وَلا تَضْحى) (١).
قال : لا تعرف
فيها من شدة حرّ الشّمس.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٤٤ : ) (١).
قال : يعني له
صياح.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : أما سمعت
الشاعر وهو يقول :
كأنّ بني
الصفحه ٤٥ : ) (١).
قال : أي لا
تضعفا عن أمري ، يعني موسى (٢) وهارون (٣).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٥٠ : ) (١).
قال : قد فاز
المؤمنون وسعدوا يوم القيامة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت لبيد بن
الصفحه ٥١ : مَنْ يَشاءُ) (١).
قال : يقوّي
بنصره من يشاء.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت حسّان
الصفحه ٥٢ :
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو يقول :
يضيء كضوء
السّراج السّليط
الصفحه ٥٣ : ) (١).
قال : اختلاط
ماء الرجل وماء المرأة إذا وقعا في الرّحم.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٥٨ : ) (١).
قال : اتّساقه
اجتماعه واستواؤه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت طرفه (٢) وهو يقول
الصفحه ٥٩ : ) (١).
قال : هم فيها
باقون لا يخرجون منها أبدا ، كذلك أهل النار وأهل الجنة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال
الصفحه ٦٠ : ) (١).
قال : جفان : كالحياض
، تتسع الجفنة للجزور.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت طرفة بن
الصفحه ٦٣ :
أَنْداداً) (١).
قال : الأنداد
: الأشباه والأمثال.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت لبيد
الصفحه ٦٤ : لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ) (١).
قال : الخلط.
والحميم : الغاق.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما