الصفحه ٢٧٣ : ) (١).
قال : التي
تضرب بالخشب حتى تموت فتأكلها العرب ، وذلك أنهم جادلوا المسلمين فقالوا لهم : تزعمون
أنكم على
الصفحه ٢٨٠ : : الرّجس :
اللعنة ، والغضب والعذاب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ٢٨٢ : .
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت بشر بن أبي خازم (٣) وهو يقول :
فأسبلت
الصفحه ٢٨٣ : أَكادُ أُخْفِيها) (١).
قال : من كل
أحد ، وفيها كلمة عربية يا ابن الأزرق لعلك لا تحتملها.
قال : بلى يا
الصفحه ٢٥ : ، راوي ثقة ، قيل :
لم يكن أعلم منه بتاريخ العرب في جنديسابور. كان قوي الملاحظة سديد الرأي
الصفحه ٢٨ : الشِّمالِ عِزِينَ) (١).
قال : عزين : الحلق
الرفاق (٢).
قالا : وهل
تعرف العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ٣٠ : : الشرعة :
الدّين. والمنهاج : الطّريق.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت أبا سفيان بن
الصفحه ٣١ : ) (١).
قال : نضجه
وبلاغه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ؛
أما سمعت الشاعر وهو يقول :
إذا
الصفحه ٣٢ : عَلَيْكُمْ لِباساً يُوارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً) (١).
قال : الرياش :
المال.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك
الصفحه ٣٣ : كَبَدٍ) (١).
قال : في
اعتدال واستقامة (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت لبيد بن
الصفحه ٣٤ : بِالْأَبْصارِ) (١).
قال : السّنا
الضّوء الذي يدخل في الكوّة (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٣٥ : : ولد
الولد.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : أما سمعت
الشاعر وهو يقول :
حفد الولائد
حولهنّ
الصفحه ٣٦ : ) (١).
قال : رحمة من
عندنا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت طرفة بن العبد (٢) وهو يقول
الصفحه ٣٧ : آمَنُوا) (١).
قال : أفلم
يعلم الذين آمنوا ، بلغة بني مالك (٢).
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ٣٨ :
مَثْبُوراً) (١).
قال : ملعونا
محبوسا من الخير.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت عبد الله