الصفحه ١٩ :
لصغره.
وابن عباس عالم
العربية الذي لا يدرك شأوه ، عرف اللغة ، وحفظ غريبها ، وتعمق بخصائصها وآدابها
الصفحه ٥٧ : : يقول ليس
فيها نتن (٢) ولا كراهية كخمر الدنيا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت امرأ
الصفحه ٦١ : قَلْبِهِ مَرَضٌ) (١).
قال : في قلبه
الفجور وهو الزنا.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ١٨٣ : ) (١).
قال : هربوا في
البلاد بلغة اليمن (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت عدي بن زيد
الصفحه ٢٠٠ : ) (١).
قال : هلكى
بلغة عمان (٢) وهم من اليمن (٣).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت قول
الصفحه ١٥ : علم : في الفقه
والتاريخ ، وفي تفسير القرآن وتأويله ، وفي لغة العرب وآدابهم. يقول عبيد الله بن
عتبة
الصفحه ٢٩ :
الْوَسِيلَةَ) (١).
ـ الحاجة.
قال : أو تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت عنترة العبسي (٢) وهو يقول
الصفحه ١٢١ : ) (١).
قال : يقبلون
إليه بالغضب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو يقول
الصفحه ٢٢١ :
أَعْمالِكُمْ) (١).
قال : لا
ينقصكم من أعمالكم شيئا بلغة بني عبس (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ٢٨٦ :
الجوزي ـ تحقيق محمد عبد الرحيم ـ دار الكتاب العربي ـ دمشق.
(٠٥) ـ اساس البلاغة : جاد الله أبي
القاسم
الصفحه ٢٠ : جَعَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا) (١٨). ويقول : (بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ) (١٩).
آثرنا أن ننشر
سؤالات نافع
الصفحه ٢٧ : عزوجل ، فتفسره لنا ، وتأتينا بمصداقه من كلام العرب ، فإن
الله عزوجل أنزل القرآن بلسان عربي مبين.
قال
الصفحه ٤٦ : ) (١).
قال : القانع :
الذي يقنع بما يعطي. والمعتر : الذي يعترض الأبواب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال
الصفحه ٤٨ : : الشّواظ
: اللهب الذي لا دخان له.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت أمية بن أبي الصلت
الصفحه ٦٢ : : الملتزق
الجيد وهو الطين الحر.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت النابغة (٢) وهو يقول