الصفحه ١٦٩ : ) (١).
قال : الضنك : الضيق
الشديد من كل وجه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو
الصفحه ١٧٠ : ) (١).
قال : من كل
طريق بعيد.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول ويذكر قوم
الصفحه ١٧١ : ) (١).
قال : كانوا
يهجرون على اللهو والباطل.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو
الصفحه ١٧٢ : ) (١).
قال : النحس : البلاء
والشدة.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت زهير بن أبي سلمى
الصفحه ١٧٣ : ) (١).
قال : ذات
الطرائق والخلق الحسن.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت زهير بن أبي سلمى
الصفحه ١٧٤ :
وَالْإِشْراقِ) (١).
قال : إذا
أشرقت الشمس ، وحلّت الصّلاة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ١٧٧ : ) (١).
قال : منصدع من
خوف يوم القيامة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ١٧٨ : ) (١).
قال : يحبس
أولهم على آخرهم حتى تنام الطير.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر
الصفحه ١٧٩ : سَعِيراً) (١).
قال : الخبو : أن
النار تطفأ مرة وتستعر أخرى.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ١٨٠ : ءُ كَالْمُهْلِ) (١).
قال : كدردي
الزيت ومواد العرق من خوف يوم القيامة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ١٨١ : الحرام إلى البيت المقدس ، ثم ردّه الله إلى
المسجد الحرام.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ١٨٢ :
وَبِيلاً) (١).
قال : أخذا
شديدا ليس له ملجأ.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر
الصفحه ١٨٥ : ) (١).
قال : الشغاف
في القلب في النياط (٢) ، يقول : قد امتلأ قلبها من حب يوسف.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك
الصفحه ١٨٧ : ) (١).
قال : المريج :
الباطل الفاسد.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ١٩٢ : : دائمة
شديدة محسومة بالبلاء.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت أمية بن أبي الصلت (٢) وهو