الصفحه ٩١ : الصلت : سبق التعريف عنه في رقم ٢١.
(٣) كذا في (الأصل المخطوط) ، و (الإتقان) : ١ / ١٢٥. أما في (الديوان
الصفحه ١٠٦ : ، الآية : ٩٠.
(٢) نابغة بني ذبيان : هو زياد بن معاوية وقد سبق التعريف عنه في رقم ٣٣.
(٣) كذا في (الأصل
الصفحه ١٠٧ : ) (١).
قال : يعرضون
عن الحق ، نزلت في قريش (٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت أبا سفيان
الصفحه ١٢٠ : عليها
كالأسود ضواريا (٢)
__________________
(١) سورة الإسراء ، الآية : ٥١.
(٢) كذا في
الصفحه ١٢٣ : ، وأمر له بمائة ناقة وأطلقه
، فانطلق لسان بشر بمدحه فقال فيه خمس قصائد محابها الخمس السالفة ، وله قصائد
الصفحه ١٣٧ : : أصبح قوم
صالح (٢) في ديارهم ميتين.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت لبيد بن ربيعة
الصفحه ١٤٨ : الغاشية ، الآية : ٢٥.
(٢) عبيد بن الأبرص : سبق التعريف عنه في رقم ١.
(٣) كذا في (الأصل المخطوط
الصفحه ١٤٩ : :
له درمك في
رأسه ومشارب
وقدر وطباخ
وصاع وديسق
الصفحه ١٥٢ : ) (١).
قال : لا
ينقصون من الخير والشرّ مثل الفتيل ، وهو الذي يكون في شقّ النّواة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك
الصفحه ١٦٤ :
الْخَبِيثَ مِنْهُ) (١).
قال : لا
تعمدوا إلى شر ثماركم وخرقتكم فتعطوه في الصدقة لو أعطيتم ذلك لم تقبلوا
الصفحه ١٨٥ : ) (١).
قال : الشغاف
في القلب في النياط (٢) ، يقول : قد امتلأ قلبها من حب يوسف.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك
الصفحه ١٩٦ : التعريف عنه في رقم ٩٣.
(٣) كذا في (الأصل المخطوط) و (الإتقان) : ١ / ١٣٠. والبيت في (الديوان)
صفحة ١٩٠
الصفحه ١٩٨ :
المناذرة في العراق ، والغساسنة في الشام ، فكان يفد سنة إلى النعمان اللخمي في
العراق ، وسنة إلى الحرث بن أبي
الصفحه ١٩٩ : المخزومي : بن العاص بن هشام ، من قريش ، شاعر
غزل ، من أهل مكة ، نشأ في أواخر أيام عمر بن أبي ربيعة ، وكان
الصفحه ٢١٢ : (٣)
__________________
(١) سورة النجم ، الآية : ٢٢.
(٢) امرؤ القيس : سبق التعريف عنه في رقم ٢٨.
(٣) كذا البيت في (الأصل