الصفحه ٥٣ : ) ه الموافق (٦٤٧) م. فشهد فتح
إفريقية وعاد مع عبد الله بن الزبير وجماعة يحملون بشرى الفتح إلى الخليفة عثمان
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم الأمين ، وصاحب سرّه ، ورفيقه في حله وتر حاله وغزواته
، يدخل عليه كل وقت ويمشي معه. نظر إليه
الصفحه ٥٧ : العشرين من عمره ، فأقام
زهاء خمس سنين ، ثم جعل ينتقل مع أصحابه في أحياء العرب ، يشرب ويطرب ويغزو ويلهو
الصفحه ٦٧ : مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وشهد معركة بدر وغيرها. قال المدائني : أول
لواء عقده رسول
الصفحه ٨٦ :
يعد من الأمراء والشعراء الراجزين ، كان يكتب في الجاهلية ، وشهد العقبة مع
السبعين من الأنصار ، وكان أحد
الصفحه ١٠٤ : ) (١).
قال : العضد : المعين
الناصر على أمره.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت نابغة بني
الصفحه ١٤٠ : السعير
تمنى بالضلالة من بعيد
وتقسم أن قدرت مع النذور
تمنيك الأماني
الصفحه ١٤٩ : هذه المسألة في (الإتقان) ، وقد ورد
البيت مع الذي يليه في (الديوان) صفحة ٢١٧ على النحو الآتي
الصفحه ١٥٣ : أبو يزيد البسطامي وقصته مع راهب دير سمعان) صفحة ٨٨
تأليف : محمد عبد الرحيم.
(٣) أمية بن أبي الصلت
الصفحه ١٧٦ : في بيته ، وسافر معه إلى الشام في صباه ، ولما أظهر
الدعوة إلى الإسلام هم أقرباؤه بنو قريش بقتله فحماه
الصفحه ١٩٨ : (٣)
__________________
(١) سورة الطارق ، الآية : ١٤.
(٢) قيس بن رفاعة : شاعر جاهلي مقتدر وحكيم ، أقام علاقات طيبة مع ملوك
الصفحه ١٩٩ : يذهب مذهبه ، لا
يتجاوز الغزل إلى المديح ولا الهجاء ، وكان يهوى عائشة بنت طلحة ويشبب بها ، وله
معها
الصفحه ٢١١ : ببناته في الحسن والشرف وغلاء المهر
، مدحه كعب بن الأشرف ، وشهد بدرا مع المشركين ، فانهزم فعيّره حسان بن
الصفحه ٢٣٣ : الحج إلى بلاده ، فظفر فهر ومن معه ، وهزمت جمير
، وكانت منازل بنيه حول الكعبة ومكة. قال ابن حزم : لا
الصفحه ٢٣٩ : واقتصرت في بنيان الكعبة عنه ، وله بابان مع ركني الكعبة
العراقي والشامي. (انظر : مراصد الاطلاع ١ / ٣٨١