الصفحه ١٦٢ : . وله أخبار مع العباس بن مرداس ، ودريد بن الصمة ، وأدرك
الإسلام فأسلم ، وشهد فتح مكة وكان معه لواء بني
الصفحه ١٧ : ، فتوجهوا إليه مع نافع ، وقاتلوا
عسكر الشام في جيش ابن الزبير إلى أن مات يزيد بن معاوية سنة (٦٤) ه وانصرف
الصفحه ٥٢ : ، فشهدها مع الإمام علي كرم الله وجهه ، ثم سكن الكوفة ، فسيّره
معاوية بن أبي سفيان مع أحد ولاتها ، فمات فيها
الصفحه ٧٤ :
عيون الأخبار : سوّدت قريش أبا جهل ولم يطرّ شاربه فأدخلته دار الندوة مع الكهول.
أدرك الإسلام وكان يقال
الصفحه ٢٦٢ : المخطوط) ولم ترد هذه المسألة في (الإتقان). السّدم : الهم
مع الندم ، أو الغيظ مع الحزن ، يقال : عاشق سدم
الصفحه ١١ : الصحابة الأجلّاء رضي الله عنهم ، مع فصاحتهم ومعرفتهم في
أمور اللغة وأصولها. فلقد كان ابن عباس رضي الله
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم وروى عنه الأحاديث الصحيحة. وشهد مع الإمام علي كرم
الله وجهه الجمل وصفين ، وكفّ بصره في آخر عمره
الصفحه ١٤ :
يروي ابن عباس
فيقول : كان الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه يدخلني مع أشياخ بدر ، فكان بعضهم
وجد
الصفحه ٢٠ : منصبا على ضبط النص ، وتحقيقه مستعينين بكتب الأدب واللغة والتفسير
والدواوين. مع تعريف كامل وشامل للشعرا
الصفحه ٢٦ : الخوارج ، كان ملازما لنافع بن الأزرق في رحلاته ، اصطفاه
من بين المجموعة النهائية التي انشق بها وحارب معه
الصفحه ٢٨ : طبقة ثانية عن
المعلقات. عاصر عبيد أمرأ القيس ، وله معه مناظرات ومناقضات ، وعمّر طويلا حتى
قتله النعمان
الصفحه ٣٠ : حول إليها بصره ، فأعرض
، فأدرك المغيرة أنه مقتول لا محالة ، فأسلم ، ورسول الله معرض عنه ، وشهد معه فتح
الصفحه ٣٩ : ، وملوك الحيرة قبل الإسلام ، وعمي قبيل وفاته. لم يشهد مع
النبي صلىاللهعليهوسلم مشهدا لعلة أصابته
الصفحه ٤٠ : أَوِّبِي مَعَهُ).
الصفحه ٤٣ : (دهلك) وهي جزيرة في بحر اليمن. ثم غزا في
البحر فاحترقت السفينة به وبمن معه ، فمات فيها غرقا سنة (٩٣