الصفحه ٢٦ : ان اربعين من الغنم يكون موضوعا
للنصاب إن فقد واحد منه قبل الحول فقد الموضوع لان المركب ينتفي بانتفا
الصفحه ٤ : يكن أحدهما أهم وإلا يقدم
هو وأما إن كان من جهة أصل الخطابين فيلزم توجه الخطابين في زمان واحد لا يسعهما
الصفحه ٢٣ :
الواقع في زمان بعد الخطاب والامتثال التدريجي كيف يكون فى ظرف واحد معا
ويكفي لهذا شاهدا من راجع
الصفحه ٥٣ :
فاسدة ، وعلى القول بذلك الاقتضاء لا يقول بعدم البطلان احد مضافا إلى انه
لا يتعقل وجوب بعض اجزا
الصفحه ٥٨ : وان كان يشمله بما هو في حال الارادة إلا انه على نحو
القضية الحينية فيكون الامر بالاهم لا اقتضا
الصفحه ٥٩ : إرادة
العبد تكون موجبة لتغيير الواقع عما هو عليه وان الاحكام مشتركة بين العالم
والجاهل والعاصي والمطيع
الصفحه ٣٠ : الاهم ثابت لانه يقتضي عدم عصيانه
والزجر عنه طبعا الذي هو شرط فعلية خطاب المهم لكن من جهة المهم ليس طرد
الصفحه ٣٩ : المقام الذي هو مقتضى أمره فيه وهو خلاف المفروض لأن فرض الترتب في صورة عدم
تحقق الامتثال بالنسبة إلى الامر
الصفحه ٤٢ :
نعني من المحالية في اجتماع الضدين إلا هذا لا من باب مقدمية عدم احد
الضدين للآخر ليس بقادر على
الصفحه ١٣ : بواسطة التكلم أو غيره والشارع رئيس
العقلاء كما صرح به (قده) بارتكاز ذهنه الشريف على ما في احد تقريري بحثه
الصفحه ١٩ :
مورد بحثه فعليه لا يلزم كون شرط التكليف مع ظرف الامتثال في آن واحد مضافا بان
حصول الوجوب في الخارج
الصفحه ٣٢ : قيدا للآخر واما الثالث أيضا هكذا لان امر المهم ليس مطلقا حتى
يجتمع خطابه مع خطاب الاهم بل هو يكون
الصفحه ٤٣ : يكون منافيا مع طلب الموضوع الآخر ،
كما هو واضح لانه في صورة التكليف بالوضوء لم يكن التكليف بالتيمم
الصفحه ٨١ :
الاول
إذا دار الامر
فى صرف قدرة المنحصرة في أحد المتزاحمين يقدم ما هو ظرف امتثاله مقدم على
الصفحه ٣٣ : يكون إلا طلب الضدين في وقت واحد فتأخر الرتبة عقلا لا
يكفينا بل لا بد من وسعة في الوقت لفعلهما حتى لا